![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 5 ( الأعضاء 1 والزوار 4)
ضوء خافت هل شاهدتموني و أنا أعرج ؟ |
لديّ نَص ... نصفه مكتوب ... و نصفه المغضوب على فحواه ... مكتوم ... لديّ نَص ... نصفه محموم ... و الآخر مجرد حفنة مشاعر عقيمة ... أوله غير صالح للنشر ... و أوسطه غير صالح للكتابة و أفضل ما فيه الخاتمة ... إليكم خاتمة النص : . |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 2 والزوار 4)
ضوء خافت, رشا عرابي محرج أن يزوركَ علية قوم الأدباء ... كأنك لابس ساعة سيتيزن و الرولكس المرصعة تصافحك بتواضع جم ... فتظن أنكَ رولكسي المقام ! أهلا بالستّ رشا ... |
أخطاء أخطاااء مطبعية !
الذنب ذنب الكيبودية التي لا تخضع للمراجعة و لا التعديل ... اقتباس:
|
!! تُرى ... من يحرس مَن ؟!
و من يحترس مِن من ؟! |
نصيحة للأم الحنون :
لا تتركي طفلكِ بلا إطعام ... حتى يأخذ الجوع منه مأخذه ... مدّيه بما يسد الرمق ... دون إشباع ... إلا إن كنتِ عازمة على الموت بعيداً عنه ! حتى و إن كان طعامه في زجاجة ... لطخيها ببصماتكِ حتى يلتقطها فتصبح أمومتكِ دليل قاطع على أنه نجيب رحمكِ و قلبكِ و يداكِ ... و للزوجة ذات النصيحة- بتصرّف - سيموت بعيداً عنكِ ... بعد أن يسفك كل دماء قلبكِ ! هناك أغنية للجزائرية ( وردة ) : مالي طب و أنا مالي ... فعلاً ... و أنا مالي ؟!! |
قد تنتهي الحكاية ... لكن القصة لا تنتهي ... لأنها لم و لن تبدأ ... نحن في فضائِها عالِقين ... كما النجوم اللامعة ... متى ما سقطنا صرعى الرغبة ... انطفأنا ! فلتحيا الحكايات ... و تمتد بلا بدايات تُذكر ... و لا نهاية تثير الحنق و الخوف و الحزن ... فلنبقى على ما كنا عليه ... حطام تم جمعه و أُعيد تأهيله ليقوم بمهمة البقاء حيّاً !! |
أما عندما أمسك بالقلم أو الريشة ... أنسى كل ما سبق ... و أبدأ القصة !! و أرسم عينيكَ ... من ذاكرة غارقة في زجاجة عشق ممتلئة لا زال حديث تلك العينين يفتنني ... |
الساعة الآن 07:27 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.