![]() |
يا أحبّة وربي لا شُكرَ يَفي ولا أبجديّة تُنصِفُ الردّ
إلّا إن عَجنتُها بِـ غيثِ محبةٍ حقيقة أشعُرها لكم ، وللمكان بِـ رمّته كلمةُ حقٍّ أقولها قبل الرد على الأحبة هذا القلب النبيل والأخ القريب والروح الهَفهافة التي تُلبِسُ الردود حُلّة الإبتسامة العفويّة حتى لَـ نخالنا كـ أقرب ما يكون القرب ونَعكسُ لِمن يَرانا / يقرأنا أسمى معاني الودّ والوصل النبيل/الجميل تُربِكُني سُطوة مشاعر الإمتنان وأتَقازَم أمام ما أروم قَولَهُ يَكفي أن أقول أبعاد أدبية روحٌ وهبنيها المولى وعساني بحمده أبلغ رِضاه وأنتم أحبة روحي ويعلم الله أن محبّتكم كما العدوى، إنتقلت لأهلي فأراهم باتوا يسألونني عن أسماء حفظوها من ترديدي لها كثيرةٌ رشا بِكم |
اقتباس:
لَك سابِقة العطاء ولك أنامل تركت في كل ركنِ بصمات ولا زالت هل لي منكِ بِـ حفنةِ وفاء كي أتعلّم أكثر أحبك :icon20: |
اقتباس:
يا درّة الأبجديّة المائزة تملِكينَ من التّفاني ما لا نملك تأطيره ولملمتَهُ في سطور دمتِ حبيبة قريبة وأبجدية نتعلم منها :icon20: |
اقتباس:
لو تعلم سعادةُ أخيّتك بما أغدَقتَهُ عليها من توصيف وعساني وهذا الظنّْ الجميل لا حرمني المولى طيبَكم :icon20: |
اقتباس:
يا مُنمُن لو أجمَلتُ كل هذه السطور في حقّك أكون مقصّرة قريبٌ عَهدُ معرفِتي بك ولكنّك بحقّ نِعم الأخت والصديقة وضوءُ حرفِ وفكرٍ قلّ نظيره أحبك جداً :icon20: |
كم هي جديرة ,
تستحق رشا ولا يفيها نهر من العطاء لا ينضب و دعم لا ينقطع رغم قلة منا في المشاركة كم نحن محظوظون بها و كم يتصاغر الثناء أمامها أدامك المولى شمساً لا تغيب عن هذا الصرح و قاطنيه عبدالعزيز |
وقبل المُواصلة بالردود
سَـ أشكر روح المكان والأب الحاني والأخ الغالي سعد سيف على تثبيته للموضوع وأقول : منكَ تعلّمتُ كيف يُمكننا بالمحبة أن نبني صَرحاً أدبيّاً لِـ يكون لنا ( وطن ) وأن نَقتاتَ الصبرَ والجَلَد كي نُبقيهِ قَيدَ المُواصلة منكَ تعلّمتُ أن للعطاء هِبات ، أقلّ شعورٍ نُدركه منها هو السعادة حين يُثمرُ عطاءنا محبة شكراً لك من قبل ومن بعد وإلى يوم يُبعثون |
رشا المنارة التي تهدي السفن المحملة بالورد لجهة الأمنة.
بل البوصلة التي تُحدد جهات المُبحر في محيطات أبعاد . وإن قلت رشا هي مجموعة من الشواطئ البيضاء الجميلة لن أكون مخطئة . فمهما قدمنا الأوسمة وأيات الشكر والعرفان فعلا لن نوفيها حقها ،. شقيقة الروح رشتي كلما كنتِ بقربنا زاد حبنا للمكان وأصبحت نفوسنا أوطان . الأخ الفاضل عبدالله السعيد مُبارك عليكَ عقد الشكر الذي تستحقه . |
الساعة الآن 01:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.