![]() |
أشكر الأستاذة الكريمة أمل عايد إذ أتاحت لي مسوِّغاً لإثارة هذا الموضوع القديم؛ فقد فاتني أن أشكر الكرام المعلِّقين على الموضوع...
فلها ولهم جزيل الشكر اقتباس:
وإزالة للبس قد يشوب بعض القراء هنا... حديثي عن الخبر الوارد كان نتاج جلسة عابرة شهدها أحد أعلام منتديات أبعاد، ومع تقليب سريع للخبر تبيّن لي بطلانه بأقرب الأدلة وأجلاها... فكان هذا الموضوع أما الدكتور الرشيد فما أعلم له في الموضوع بحثاً إلا ما نشره في مجلة العرب في عدد "الربيعان" من سنة 1429 هـ (مارس 2008 ) بعنوان: تحقيق المرويات الأدبية ضرورته ومناهجه (وهو منشور في موقع مجلة العرب على الشبكة لمن أراده)... فإن كان له بحث أقدم من هذا فما زال سباقاً للخير مسدَّداً، غير أني لم أقف له على شيء سوى هذا " ولو تُرِكَ القطا لنام " |
أخي منصور الرحيمي شكراً لك على هذا التوضيح فأنا كنت دائما اسمع الكثير يرددون بأن هذا الإعرابي قد قال هذا البيت للأمير حقيقةً هُناك تلفيق وتزوير ولصق أشعار لغير صاحبها أسمح لي بهذة الإضافة أخي العزيز هُناك بعض المزورين قد نسبوا هذة الأبيات إلى الخليفة الأموي يزيد بن معاوية رحمة الله دع المساجد للعباد تسكنها ........... وقف على دكة الخمار وأسقيني ما قال ربك ويلُ للذين شربوا ............ بل قال ربك ويلُ للمصلينا إن السكارى لفي لذاتهم يتنعموا .......... وإن المصلين لا دنيا ولا دينا وهذة الأبيات هي لأبو النواس إن لم أخطأ وهُناك بعض المغرر بهم أو الذين لا يتقصون الحقائق يعتقدون أنها ليزيد رحمة الله شكراً لك أخي منصور الرحيمي مودتي لك |
الساعة الآن 09:21 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.