![]() |
جيشٌ مِن الياسمينْ تعانقُ أنفاسك أبدعت يا شفيف الكلم:2006102523424873: |
في محراب قصيدتك يا رضوان سجد الابداع يصلّي ركعتين
ولعلّه قال ( بسم الله ماشاء الله ) بالفعل قصيدة رائعة الا أنّ انتقالك بين قافيتين جاء بطريقة غير منتظة ولو أنك تابعت بالقافية الثانية فقسمت القصيدة قافيتين أو وازنت بين عدد الأبيات بين القافيتين لكان أجمل برأيي هي وجهة نظري الخاصة فالقافيتين ولا أروع وقد أبدعت فيهما أيها الشاعر لا أخفي عليك قد أطلقت جناحي اشتهائي للكتابة جزاك الله كل خير تستحق هذه القصيدة وسام التميز تقديري |
أعرِّي الليالي بأيد اشتهائي
إليك وأستارها المقفلهْ لتنثال قدحاً طقوسُ انبلاجي وإنِّي -لفوج الهوى- أجزلهْ ويقطر شهدُ لظاي ابتداءً أما كل شي له بسمله؟!؟ على ثغر ذاك الغرام رويداً أواسي التشظي على جمرتينْ فخلي سبيل اندلاقي انتشاءً لأنداح ودقاً على غيمتينْ .... مـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــن أيــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ن لــــــــــــــــــــــــــــــــــــك هــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا ؟ ... نص في قمة الروعة دامت طقوسك ... محبتي . |
جميلة جدا ابياتك
|
اقتباس:
عائشة: أغرقني حضورك فتعدى حدود المطر بك باقات سحاب وخالص المطر لروحك |
اقتباس:
غنى طارق : ومواكب ساكورا تسجّي روحك شذاها وثُلّة عطر .. |
اقتباس:
إيمان: أيتها الناسكة في محراب القصيدة إعجابا".. لك إيمان كل القصيدة فقد ابتسمت لمرورك هنا حتى بان ناجذيها .. أما بالنسبة للقافيتين فقد جاءت دون أشعر فوليت وجه القصيدة نحو ما ساقتني إليه.. وإن كانت القصيدة أشعلت الروح فافردي جناحيك وحلقي حيثما شاء الشعر يا فراشة خالص التقدير لأنك هنا.. وأرتال من عميق الامتنان لروحك |
اقتباس:
علي أحمد المعشني: أغرقتني بك يا صديقي إنها سحابة الشعر.. وتعويذات القدر التي تسوقني برياحها الى كل هذا فلا أدري الا وأنا ملاذ لما يحتويني فأنداح حتى يغو العطش بين طقوسي لك كل طقوس الود يا معشني |
الساعة الآن 01:14 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.