![]() |
* ارْتِوَاء هكذا يُصْبِح العُنوانُ دَالاًّ على ما في الدّاخِل . شُكراً يا فوضويّ التّرتيب . |
اقتباس:
وأنتَ للشّعر:مـــَـاء مُمْتِع ، ومُرْوي |
تحريض على الاشتعال
كثافه لغويه من جيد القصائد المختلفه وحياكة متمرس متموج متحرفن شكرا مقننه متقنه لاعدمتك |
" صوت الضما مجروح من يوم زمجرتي وجهي انا المسفوح او دم حنجرتي : الداودي الخالد ضمأ .. ضمأ .. ولم تكن الا نادلٌ ورثه اجداده يغرف الغيم والديم بكف الارتواء ليمنحها كل فجر لشفاه الفقراء واليتامى وهم لايعلمون له من وجوههم عيون لاتجف شابوا ضما وهذا النادل الصابئ لايعترف بحدود يتلوا عليهم تلموده الخاص فتتمدد اصابعه معازف زرياب وتهتف له حتى الجمادات وليت قومي يعلمون عندما يغيب يجتاحنا الجفاف فهو كالمطر تماماً ..!! سقيا ورقيا ..! تقيم صلبنا حتى نشور ..!! |
: شُكـراً على هذه الـروضـة ياخالد.. هُـنا أستنْشقتُ أريـج الشعـر وعبيـره بعـمــق..؛ حتى نسيت الزفيـر..! كُـن بخيـر....وتقبل مروري ود |
لن أقول شيء إلا أن هذا الشاعر حالة أستثنائية
|
اقتباس:
المتفرّد دائما * شاعر البدر هنيئا لهذه المساحه قطرات اناملك بعد صباح لم تمطر الا احبّة في الله مساؤك جنّه خ |
اقتباس:
المتألقة كـ نجمة مساء جميل ندى القحطاني ان تتصبب حبيبات كاسي المثخن دليلا واضح على انني لم اجد رد يليق بمقامك تلك القطرات التي ابت الا الانسكاب هنا اشبه بعين حائرة تطلق حيرتها الى الفضاء .. كأنها تستجدي المطر لهفه .. والندى في اغصانها يبلل اوراقه كلما شاءت تماما مثل تلك الارض الجدباء التي تشققت والكاس قريبا منها تبدو احداقي ذلك ان كل قصيدة عابره تلتهب وتتبخر قبل هطول كل سؤال .. يحترق بإجابة تخبئّها الفصول وكل جدار يرسم هيئته جيدا ليتمثل بي على الطرقات فتفتح القصائد ابواب مغلقة الى قدر معلوم تشيح النوافذ ببصرها .. الى الداخل ... والظلام عباءة شيء لها ان تمزق اطرافها ثم تلفني بسوادها ... لطالما اعتصرت السواد .. وتساقطت على الورق ملطخّا صدرها وصوتها .... بحنين مجذوذ ستظل قصائدنا بريدا يوصلنا الى الكل مهما كان ثقل الرساله الملقية على عاتق الحبر ... سلاما لكِ ولحروفك الناهضة بما سقط مني حين كتابه وشكرا لك عدد خطواتك .. شكرا جزيلا |
الساعة الآن 02:42 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.