|
اقتباس:
" تلك الـ مازلنا يصعب تفسيرها " تأخذُنا في جِلبابٍ واحِد إلى صَبغاتٍ ملوَّنة الاختِناق ليفورَ تَنّور البَدأ في الأنين فورة الأنهر الحِبرية الكاتِبة لـ إمتِعاض الجَبين في حويصلات الآه , ذات التَّنهد الذي يقصيك بمرض ذاتِك إلى حيث تَمتدّ , تَسرق مِن نَفسك سؤالا ً لا إجابَة في رهَبته حتى يَبين خيط الحيرَة مِن صَفوة السواد . يا كَبير المرور والأثر في القلب, لَك عَطايا التقدير تُنشد روعة مُكوثك الـ صرت أحتسيه بفرح , شُكرا ً كثيرا ً لك يا صديق ودامت لك الروح حِرزا ً . تقديري الـ لا يمل |
اقتباس:
الوارفة : عائشة المعمري ممتنٌ لهذا الفيض الملتمع من لَدنك , كلي شُكر لـ أبهة مرورك , تقديري والعبهر . |
عبدالله في حرفكَ هذا أشياءٌ كثيرة ، أو لا شيءْيذكرْ أدخلتني في حالةٍ مما ذكرتْ ( عَـــدَمْ ) لأخرجَ من هنـا منحنياً تقديراً لكْ فأنتَ رائعُ الوقعِ ومبدعَ الصورة لكَ وردة |
و سلامٌ على هذا القلمِ إذ يُمارسُ بثَّ شغبِ الحياةِ في الحرف , الحرف الّذي اعتادَ استقبالَ الهاربِ من موتِنا , و المتعثّرِ برغبتنا في الحياة و الحبِّ و الأمل , سلامٌ على حرفٍ يربّتُ على كتفِ الحزنِ و تراكماتِ الخيبةِ و الوجعَ المحصورَ ما بينِ مدِّ الأمنياتِ و جزرها .. و آخر يستخرجُ الخوفَ من مكامنِهِ و يبثّهُ أجرامَ اللّيلِ , ليتصالحَ مع عارهِ و الأشياءِ من حوله .. سلامٌ من القلب , و تقديرٌ كثير . |
اقتباس:
أنثى ملائكية // الفاضلة وهجٌ هو مُرورك فاضلتي , شُكرا ً من القلب وتقديري . |
اقتباس:
محمد القواسمي : الفاضل التقدير ينحني لك يا أريب الطلَّة , دمت بخير كبير . |
اقتباس:
الفاضلة : منال عبدالرحمن ذاكَ هواء القَلم إذْ يَنتَحب بجدولَة الانفاسِ على هَشيم الوَرق ليستظلَّ في ركن البعيد بممارسة وَثنيَّة الايجاد المالحة . مُنيرٌ دائما ً مُرورك يجلب الضوء وعبير الرؤى , شُكرا ً من الخافق يا رائعة . |
كلما مررت هذا النبض يتكاثف في قلبي وجع لا طاقة لـ الآآآه أن تزفره أهي معتقات الحروف أم أن الأذن تطرب لمن يشكو حالها يا عبدالله كثير أنت .. كلما مررتك رحلت وأنا أحمل قبس من نور وفي البال أن هل من عودة لاستزادة دمت ودام نبضك وقل لهذا الحزن علّه يعتقك .. |
| الساعة الآن 12:48 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.