![]() |
, , ياالهي ..! بحق تلك الصداقة.. وبحق ضحكات جمعتكم.. وبحق سهرات ضمتكم .. وبحق أوجاعٍ آلمتكم .. وبحق مشاكل تصديتم لها وضدها .. وبحق قلقكم على غيابهم .......! وبحق تفاصيل كثيرة كثيرة .. لاتقسوا بهذه الألفاظ .. فالدنيا صندوق غريب يحمل كل عجيب .. وغير متوقع .. قد يكون لهم من العذر جبلاً .. وإن كانت [[ كان ]] أوجعها وخزاً !!! يكفي تلك الأيام ذكرى نحملها لهم وبدونهم .. فإن كان لكل أجل كتاب فلكل صداقة أجل .. ارحموا ترحموا .. ! . |
السلام عليكم [ فاصل إعلاني ] :
: الغَرِيب ياسعد ، و تأكّد أنّي والله لا أعلَم من هو صديقُكَ الذي مرمطت فيه البلاط . أنّ الصداقة أصبَحت كَكُتُب المناهج الدراسيّة [ توزّع مجاناً ولا تُبَاع ] ، وَ بِلا قيمة أيضاً . و هذا الكلام ينطبق على هذه المفردات [ النقاء ، الصفاء ، الصِّدق ال ال ال إلخ ] . بأختلاف استعمالها سواءً فيمن يصفون انفسهُم بها أو من يوشّحون الآخرين بها . كُلّ من جمعتنا به محطّة بنزين أو حافلة ظننا بأنّنا ارتبطنا معهُ .. بِصَداقَة ! :) والسؤال العريض أيضاً : لماذا دائماً الآخرون هم .. المُخطئون ؟! ، لماذا تعوّدنا كَبَشَر أن ننظر لَنا على أنّنا نُخذَل وَ لا نَخْذِل ؟! لا أدري لماذا تبادر إلى ذهني من خلال ما قرأت أنّ صداقتُكَ بصديقك صداقةٌ نتّيّة . ولا أدري لماذا نعطي الأشياء أكبر من حجمها / خصوصاً وأنّك قلت في الأخير [ ما طاح من النجوم أخفّ للسما ] ! ، لن أُطِيل الحمد لله لستُ عاتباً على أحد .. وإن عتبت على أصدقائي أو عتبوا علي.. فهم يعرفون كيف يوصلون عتبهم لي . أعرِف أنّي خرجت عن مسار الموضوع ، لذلك تقبّل أسفي على تساؤلاتٍ دائماً تُذكّرني بها مثل هذه المواضيع ، ولكَ عظيم شُكري . |
الصداقة هي أجمل شيء في الكون
الصداقة كا لماء لا يمكننا الاستغناء عنها فالصديق الصدوق من يصون أسرارك ويصون كرامتك ويصون العهد هو الشخص الذي اذاشعرت انك تحتاجه سوف تجده بجانبك وبقربك وفى مواساتك الصداقـــة كنز صعب إيجاده علينا أن نحسن اختيار أصدقاءنا وأن نتأكد من صدق مشاعر هم قبل بوح الأسرار لهُ لأن ليس كل من نكلمه أو نمزح معه يكون صديق لنا الصداقة كالورود كثيرة الألوان في هذا الزمن كل من يجد صديق يحافظ عليه لأن الأصدقاء أصبحوا قليلون سـعد جميلاً موٍضوعكـ فالحديث عن الصداقة لا ينتهي |
عودتي هذه كي أقول
_ أتمنى لنا صداقات لائقة سواء على الصعيد النتي أم الواقعي _ ولا بأس أن تأتي الريح بما لا تشتهي المزن .. إعتدنا على الميل ! محبه :) |
اقتباس:
الزهرة . . " زهرة زهير " حضوركِ . . هبة حتى عودتكِ . . ممتنٌ لحضوركِ وتواصلك (احترامات . . واقعية ) سعـد |
اقتباس:
: حتّى أنا و سعد وجارتنا أمّ حسن تتمنّى ذلك . :) اطمئني ترى مايمّك هَرْجَة يازهرة . |
اقتباس:
لاشيء . . سوى ماقرأتي ياريم . . محاولة . . لـ مكاشفة واقعية . . لمن كان صديقي . . القديرة . . " ريم علي " حضوركِ الأول نعمة . . حتى عودتكِ مجتمعة . . سأعلقني على باب الانتظار (احترامات . . منتظرة ) سعـد |
. . عودة على عودة .. دعوة للخروج من عوالم نرجسية لأرض الواقع التي تحمل الأضداد .. بصراحة حنقت من بعض المفردات السالبة والصاقها بالصديق .. ليخرج الطرف الآخر للصداقة_ سبحان الله _ بنتيجة نهائية تؤكد من جميع الجهات على أنه ملاكــ :) أعزائي لنكون اكثر واقعية و عدلاً فقط * لتعذر حرفي سعد . |
الساعة الآن 02:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.