![]() |
محمد الوبير
وجودك مفاجئاه بالنسبة لي صح لسانك ملايين |
البدو يتلون السحاب وأنتِ السحايب تتبعك وهنا كلنا نستمطر سحاب فكرك يامحمد ونتلذذ بهطوله . . باختصار . . هنا سحرٌ حلال صح فكرك وقلبك ودام نورك وغيثك (احترامات . . مطبوعة ) سعـد |
الضوءُ صاخِبٌ هنا ../ فلا تحجُبهُ مسافاتُ الأرض محمد الوبير .. نصّ كَغيمةٍ تترجّلُ من السّماء وتَحمِلنا على جناحِها رقيقٌ رشيق مُكتظٌّ بألوان الطيف مَرحباً بعودَتِك بعد غياب وشُكراً باسِقة . . |
محمد الوبير
ـــــــــــ * * * أرحب بعودتك يا صديقي ، و أُرحبُ بالشعر معك . [ طفلة الماء ] هذا الوصفُ ليس لمَن فيها القصيدة ، بل هو وصفٌ للقصيدة بكلّ مافيها و بكلّ ماءٍ فيها .. و أنتَ السماءُ المُلبّدة بالشعر و الأبداع ، لا تمرّ على أرضٍ إلاّ و تُنبتَ فيها العُشب و الشعب / الناس و الإحساس . : محمد الوبير شكراً كريمة كـ كرمك الأخّاذ . |
.
. . [ مُحمّد الوبير ] : فِي هَذا النص يُقندلنا على شَفا غيِّمة ../ يُزيح مِن أكتافنا الجَدب .. ويُربي الْمَطر فَوق أصابعنا ..على هيئة أطفالٍ مِن نُورٍ وَ ماءٍ دُون وعيّ الطيِّن , يامُحمّد آمنت أنّك فِي غِيابك تُرتب الضَوء فِي فوضى الظلام لِذلك جِئت بِ طفلة المَاء ..تِلك العيدُ الآتِي قبل آوانه , فشُكراً لَك جِداً على حُضورك ونُورك http://www.qamat.net/vb/images/smilies/a36.gif . . . |
اقتباس:
محمد الوبير تعيد ترتيب الفصول أيضا ً ولا يقتصر الأمر على الذائقه فقط رائع أينما حللت يا محمد هذه ِ الشفافه كالماء تحرض النفس على تنفسها عوضا ً عن الأكسجين صح قلبك ولا هنت |
يَا مُحَمدْ / أَعَلِمتْ بِ أَنك قَدْ كَسَرت حُنْجَرتي وَ تَطَفلتْ عَلى تَلك الْصَرخة اللتي تُخْبرك بِ أَنها مُسْتَعدة لِأَرْتِشاف الْنَبيذ مَع أُغْنَيتك ../ هَذهِ الْقَصِيدة مُكْتَظة بِ نَوتاتٍ تَحْملُ الْمَلَامح للْرقصْ . |
|
الساعة الآن 12:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.