![]() |
اقتباس:
هذه التساؤلات تؤرقني يامنال .. لكني بحاجة أن أضع للخيال موطيء قدم شكراً لقراءتك النص بهذا العمق كان مرورك تتمة للنص .. شكراً لكِ |
ريم اهلا بك
وبهذا القلم الذي نزف وتنفسنا به الصعداء رائعه ياريم حقا رائعه |
اقتباس:
بدايةً ياحربيّ : _ ربي يسعدك .. _ :o ماكان انقطاعاً مقصوداً وربي .. كنت أحاول أن أكمل أشكال البياض عوضاً عن الحياة المفقودة ! الأبيض باهض .. وماذا تغير ؟ الوجع الجديد يجتر وجعاً قديماً .. لكنــه وضوء ~ فلنتوضأ ~ الموت أخذ أشكالاً كثيرة لم نعد نعرفها ! وقد نقع في شراكه غدراً و بـ امتنان شديد !! لكنه وضوء / السهر وضوء السجود وضوء الغياب وضوء البكــاء وضوء .... كلها على مقربة من البياض استعداداً للمضيّ ليس إلا .. الـ ق ل ق وضــوء ~ شكراً لأنك انتظرت عند حافة الحرف مراراً لتقرأ شيئاً كالذي أنثر .. شكراً لأن ليّ مكاناً فرُغ مني .. شكراً بحجم كرمك يا قايد ..... |
اقتباس:
من الفرار إلى الفرار ! هكذا أنا ~ أفّرُ إن لم أجيء شموساً / سفرَ ضوء لأكتَمِــل .. سنغني يا صديقتي .. فكل منا تهاب وحوش الصحراء , كما أن صوتي يبخس الأغنية حقها أيضاً :) سنغني ولن نترك للخوف طريق .. العنود ... من ريم أمنيات بجنات خضراء |
ريم.. لم أنهي كل الحزن المستفيض ألما.. ببساطة.. لم أستطع.. إن أكملت سأبكي والبكاء ملّ مني.. الوجع يظل يغرسنا في سمائه كـ نجوم تتساقط نوراً شكرا لـ هذه الروعة ودّ وياسمين |
اقتباس:
الأنين الذي لا يصل يغتال العمر في صدورنا ويجعلنا في شوق لإنهاء الألـم لترحيبك مذاق الورد يامـلحم وشكراً كثيراً لوفائك بالمرور لديّ أقدر هذا وأمتن لقلبك ~ شكراً |
*
متدفقة يا ريم، اسمك تقليدي جداً - وليس هذا ذنب أحد - لكنك متدفقة في هذه الصحراء الملعونة.. لَكْنتكِ، الورقية كسيلفيا بلاث، كأنها بعثت من جديد في خيمة مهترئة على سطح ناطحة سحاب. كيف يمكنكِ إراقة كل هذا الرمل من عينيكِ يا ريم!؟ كيف تمكنت من المشي على الماء؟ لطفاً، أجيبي على تساؤلاتي.. إلا إذا كنتِ تعرفيني (!) |
تمنيت سجدة للسهو واحدة ،، تروي عطش التحديق في سمائي ،، تعيدني بي ،، إلا جلال اللحظات ،، حين تنغمس فيها الروح في ابتهال مقدس ،، نورا وعطرا ومتعة أمل يضع قناعاته فوق الوجود المتهالك ،، ويرسم على صفحته النائية علامات البعد والصمت ،، ريم الخالدي ،،، ليس شئ أثقل من الحياة الفارغة ،، فأحيانا نعرف ذلك ،، وليس شئ أخف من إيماءة الحياة حتى تمتلئ ،، فنوفر من الأعماق ما يشفق منه البوح ،، كنت رائعة وأكثر هنا ،، تقبلي تحياتي |
الساعة الآن 07:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.