![]() |
عبد الله العامري ... أهلاً بك أستاذي الكريم في أبعادنا الأدبية ... سعداء بتواجد هذا الحرف الجميل بيننا ... ربما لأن جل أفراد الجيل الأول لا يثقون بـ ( عيال اليوم ) و عدم الوثوق بقدرتهم على السير مع ( الرجال ) بصلابة هو ما يدفعهم لقول أمثال هذه الأقوال الخالدة ... عبد الله العامري ... شكراً لطيب حضورك ... مودتي ... |
اقتباس:
القدير عبد العزيز رشيد تحية تليق بك ... وبعد النبرة نبرة تحدي، بين جيلين يدّعيان الأفضلية ... كل جيل نسي الدور الذي يُفترض أن يقوم به، وتفرغ ليثبت للجيل الآخر أنه الأفضل ... لتنشأ حالة تنافر بين قطبي مغناطيس الحياة !! عبد العزيز رشيد أشكرك ولك كل التقدير |
اقتباس:
القديرة قيد من ورد إنها تربية البالون المنفوخ ... الذي كلما ازداد نفخا ازداد احتقانا ... حتى ينفجر قيد من ورد .... شكـــرا لا يسعها الكون ولك تقديري |
: : في تصوري بــ أننا بين مطرقتين مطرقة القديم : و أن الجديد غير واعي و مطرقة الجديد: و أن القديم غير مواكب فــ كيف سـ ترسم خطاً إلى [ مُعوجاً ] سـ يكون لماذا لا نصل إلى نقطة إلتقاء رُبما لـــ سُرعَةِ الصوت .. سبب في ذلك و لكن ... أجدهم أجمل و أكثر تطوراً منا .. لماذا يا ترى .؟ الأنيق : عبدالله العامري . كاتب يكتب الضوء و الصوت لــ يُمتعنا فــ أهلاً بــ مطرك ... تقديري . : : |
القراءة هنا متعةٌ فكريّةٌ لا تُضاهى .. الأستاذ عبد الله العامري : كما أسلفتَ فإنّ انعدامَ الثّقةِ هو الأساس , و هو أمرٌ يتوارثهُ الجميع , حتّى الثقة بالنفس مهتزة و مهترئة و نسماتٌ خفيفةٌ منَ الأذى النّفسي و محاولاتِ الجرّ الفكري نحوَ الأسفل تؤدّي إلى زعزعةِ استقرارها و ربّما تمزّقها ! كلُّ جيلٍ يقولُ عن الجيلِ الّذي يأتي بعده أنه لا نفعَ له , و بهذا يتصدّعُ البناء قبلَ ان ترسو دعائمه أصلاً , : مقالٌ كهذا يستحقُّ الاحتفاء , و فكرٌ قيّمٌ كالّذي شرّفتنا بهِ لهوَ جديرٌ بكلِّ تقدير .. شُكراً لكَ . |
اقتباس:
القديرة ديم بنت فيصل الجيل الذي يتولى التربية يضع خطوطا يجبر الجيل الجديد على السير من خلالها .. يصادر آرائهم رغباتهم ولا يعترف بتبدل الزمان والمكان ... لا نريكم إلا ما نرى ... ولابد أن تكونوا صورة كربونية مكررة مما كنا عليه .. هي الوسائل التربوية ..العقيمة التي جعلت الجيل الجديد يفر في كل اتجاه مرددا .. لا أريد أن أعيش في جلباب أبي !! ديم بنت فيصل .. شكرا بلا مدى ... لمرورك الكريم ... وليتها تكفي !! مع كل التقدير |
اقتباس:
القدير حمد الرحيمي إن الملاطفة في القول ، واللين في التوجيه ، والرحمة في النصح ، والحب في التربية ، مع الحزم في مواقف الحزم ، والقسوة في متطلبات القسوة .. من شأنها أن تصنع جيلا قويا وتحدث الموازنة والتوازن بين ما نريده للجيل الجديد .. وما يريد هو لنفسه .. مما يحتاجه من احترام وتقدير وبين ما نحتاجه نحن منه من دور فعا في الحياة !! .. الحل في تحسين أساليب التربية والتوجيه والنصح والإرشاد .. بما يتوافق مع مستجدات التربية الحديثة .. في ضوء الكتاب والسنة ... والتنشئة الإسلامية السليمة .. مع إعطاء فرصة كاملة للجيل الجديد ليحدد مسارات حياته دون فرض أو قيد أو وصاية !! حمد الرحيمي شكرا من هنا حتى مغيب شمس آخر يوم في الدنيا ... وليتها تكفي |
اقتباس:
مهندس الحرف والكلمة والمعنى ... عبد الله الملحم تحية جميلة كأنت أيها الباذخ مرورا وتعليقا إنها خطوط مستقيمة ... لا تلتقي رغم أنها تسير في اتجاه واحد .. وإن التقت ... تنافرت !! أستاذي .. شكرا ملء الصفحات ... وليتها تكفي |
الساعة الآن 11:46 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.