![]() |
فضفضة سليمان العنزي دوماً ما تنتهي بـ دهشة تحلق على رؤسنا
قلم يربك كل من حوله لما يحمله من فكر راقي وحضور جميل _________________ رحمة الله على الفقيد ... وغفرانه سليمان أنت وينك؟؟ |
للقهوة لغتها الخاصة .. لا أنسى تلك الخاطرة التي كتبتها في رمضان عن قهوة الفطور .. تسللتُ من خلالها إلى أعماقٍ فيها أسرار القهوة المعنوية .. لعلي أضعها يوماً هنا .. / سليمان .. كنت مترددا في إتمامٍ القراءة ... ثم ترددتُ أكثر في الكتابة .. لأنَّك نقلتني إلى ذكرى سيدي الوالد السعيد .. و تذكرت أول قصة كتبتها ( و أغلق الباب ) .. قصة عوجاءُ عرجاءُ البنية القصصية .. و لكنها اكتسبت كمالاً من والدي .. لا لنقصٍ في حروفكَ كان ترددي .. و لكن لذكرى مُضنيةٍ .. كسرتُ التردد إجلالاً لجميلِ وجودك .. فلك مني تحية أيها الراقي سليمان .. عبدالله |
عبدالله
لااعلم لما تذكرت هذة الاحرف هذا اليوم وعدت لاجد ردك ربما لانها نفس الايام تدور بنا ونتباعد اكثر مع من نحبهم رمضان اتى وكم رمضان رحل ونحن لازلنا ننتظر ايه العزيز اشكرك من القلب |
: : و أنا كذلك لا أعلم لماذا .. تغيب عنا و تحرم نورك يا ضوء .... رمضانك كريم يا سليمان ... تقديري . : : |
سليمان حين قرأتك... سمعت النبض الذي تعالى داخلي...فشعرته: كطرقات النجم الثاقب في السماء...!! لك ودي |
سليمان... لنصك هذا يدٌ جريئة امتدت لرأسي تنفضه حتى عمت الفوضى, وتقلبت ملامح عامين على فراق مشابه, خلتني رأيت وجه أبي يطل بين الحروف, يبتسم تارة وأخرى يُقبل عينيّ رضاً.. وأنا شاردة في عمق التفاصيل أذكر ليلة المطر التي رفعت بها كفيّ أدعو من العمق ألا يغيب..وغاب...!! جرح لامع ذلك الذي وضعت اصبعك عليه, شوق مبلل لازال بالذكريات... وأنا...تماماً..كأنت.. ماذا لنا سوى الذكريات...!؟ سليمان...اقشعر قلمي وجعاً... |
الساعة الآن 10:58 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.