![]() |
http://img339.imageshack.us/img339/3565/58qe6.gif رُوحٌ تَائِهَةٌ بيْنَ أعْمَاقهَا .. مَسْجُونَة فيْ رُكنِ بُؤسهَا وَ بِـ ايَاتِ الْدُمُوع أُصِيْبَ قَلبهَا ♦. ♦. الألَقْ :: مَنَالْ :: الْقَلمُ يَنزفُ حُزنَا ً وَ المَا ً وَ الأعيُنْ لَهُ ذرَافَة ً .. كُونيْ بِـ خيْر ٍٍ .. وَاسْبَغَ الْبَاريء عَلَى قَلبكِ الْفَرَح [ .. http://7bna.com/up/uploads/04c313279b.gif.. ] |
اقتباس:
ولعناقكِ الأوّل تعشوشبُ الغيماتُ يا شظايا .. مغروسةٌ أنتِ في القلبِ يا صديقة , و متى عدتِ سيُزهرُ المطر . |
اقتباس:
الصّديقة : الصّديقة : صُبح .. لأنّ البُكاء لم يعد ممكناً .. اخترع الحزن آلافَ الطّرقِ ليقولَ عنّا بعضاً من أرقنا .. ذاكَ الملحُ على شفاهنا يُطهّرنا يا صديقتي , و لكنّ الواقع يقول هيهات . / تحضرين يا صُبح .. فيورقُ القلب , و تخضّر مساحاتُ الرّوح . شكراً تُمطركِ . |
منال عبدالرحمن
ـــــــــــــــ * * * من امتلك لغة كهذه ، ستُغنيه عن البكاء - حتماً - . كم من الدهشة [ هنا ] - أجزم بأنّ [ كم ] هذه .. تحصرها - لأستغني عنها بـ : [ دهشةٌ هنا ] . شكراً مُمطرة . |
اقتباس:
أؤمنُ بأن الجسد قادرٌ على القراءةِ تماماً كالرّوح .. يُسعدني ان قرأتِني هكذا يا سحر .. ممتنّة لمروركِ أيتها الجميلة . |
.
. . كيف سأعدل في توزيع قطع الغيم للمساحات التي .تلهث جوعا للحرف ...وأي محراث بدائي ستغرس يداي العاجزة لتملأ فارغ رغبتي من كنز ينتظر علاء الدين الذي اضاع مصباحه السحري فلُعِنَ اربعون لعنة ... احتاج لمعجزة لادراك ماحل بالصفحة يا منال سأُرضِعُ الفكرة ضرع هيامي بها , سأكون أمّاً لها من غير أبٍ ...ستعرفين عندها ما يفعله نصك بي سأهز اشراقهُ يتساقط على جهلي ثمرَ الفصاحة, سيهمس في اذني ثم ينسى رسالته وانسى فاعود اليه, ساستفهم محاسن روحه مرة اخرى وأستلذ اكثر ... ساقوله تكبيرة احرام لصلاة اولى سأنطقه شهادة توحيد عند الغرغرة سـ .......ولا حول ولاقوة الا بالله منال ...يا منال مبدعة وكفى . . |
http://bp3.blogger.com/_l-TGhpx0vho/...Ds/s320/24.jpg مُجرد تصنيف هذه الصورة : حُزن ليس في حد ذاته .. و فقطـ بل أكثر من ذلك بـِ كثير .. حيث كل شيء يبكي حين الدمع ... و الوقوف على أي حال نحن فيه ما لنا إلأا [ رحماك ربي ] فـــ قد توقفت كل السماوات عن الــ إمطار بـ الصدق ..!! إلا .... [ سماء الحُزن ] تقديري |
غيمة أبعاد العطرة ،، [ منال عبدالرحمن ] هنا لا يمكننا إلا نقرئك المرة تلوا الأخرى ،، ففي كل مرة ،، ارتشف حرفك أشعر برغبة ملحة بالعودة ما أجمل الدمع هنا وما أجمل نحيب أحرفك . مدهشة أيتها الغيمة ،، دمتي بهذا الجمال . |
الساعة الآن 06:32 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.