![]() |
الإمتداد فن من فنون الشوارع
فأنا مثلا أرى البشاعة في الشوارع المغلقة أو المنتهية بحرف t تلك الشوارع التي لا تأت بأحد وهذا الركن البارد من منزلي لم يعد مأوى مناسب للترقب والوقوف الطويل وكل من يرتاده بعد نأيك جمع من المتسولين والمشردين وقطاع الطريق ..! |
أشتاق ارتجاف قلبي .. و الإحساس بنبضه الرقيق ..! |
أربكها الحزن في عينيه فتبسمت شتاتا !
|
ما لم أقله لكِ : هو ذاته الكلام الذي حفظته عن ظهر قلب ، لكنه صار " أهلاً " على حين لهفة . |
كم يملؤ قلبها من يقين التغيير ! سنصعد عراة في دروب السعف ~ سنصعد للتأني أرجل بشعة من ضباب وخطواتنا حبلى بمشارط الصبر يا امرأة .. أخبريني قصة توقظ العطر في وريدي تخبرني كم بقي مني ~ كـ إنسان ! |
تهجد الفأس ~ قضيّة ذكاء
وخشوع الساق ما كانَ إلّا غباء!! |
من جعل للصمت صوت !
كيف نقدر نشعر بذات الشعور نصحى بدري وفي كفوف الليل صبح |
لنتسائل أولا :
من عبث بقلب الأسد من أيقظه وهو نائم تحت الشجرة من قام بحكّه على المبرد المدبب من علقه على المقصلة حتى سقطت نظارته و سبحته مثل عمر المختار أنا لا أتنكر لأحبابي لكن لنتسائل أولا ثم لنتسائل ثانيا ثم لنتسائل ثالثا ثم دعيني أبصق قبل أن أستدير وأمضي في طريقي ..! |
الساعة الآن 09:01 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.