![]() |
|
|
قد توجد _ هههه_ تسمع صفاءها منها
تُبصر بياضها فيها، وتنتقل إلى روحك بلا حواجز. وقد تتشارك و_ تنهيدة_ معرف كيف تُكتب تُكمل بها سحب أنفاسك ثم تسكن كموج عَزَفَ مع الريح ثم لمَّى سَكَنت خجِل من عزفه وحيدا فَسَكَنْ. إستراح؟ لا أظن. أجبره شعوره أن يهدأ بينما لم يستعد لذلك بعد، وسيمور .. بمجرد ما تتحدث ريحْ. |
"
" إلى صديقي مكالمة الطوارئ،أظن أني أفسدت صحن الشوربة،ماذا أفعل والكناري يتعارك مع وَليفته أمام الشباك المُطلّ على قلبك.! فكرتي الكبيرة لا يكفيها طرف قميصي العلوي تخبئةً كما كُنّ يفعلن في السابق، فكرتي الكبيرة و رأسي ،إذ أن الصخرة ذاتها مازالت تُسابق فكرتي المقام،تزاحمها وكلاهما تبكي جهلَ الخطوة التالية. " تعيسة فكرتي الكبيرة. الآن ..أفتقد احترامي لذاتي جداً ويوجد دائما عبارة بعين حادة ،يرقبها الجميع استلطافا وهي لاتُبالي /بحساسية عالية وتمتلك نابي دهشة ،ينهشان الظرف التالي نهشا. قوَّتها هذه لاتعطيها الشرعية ولا القبول ، لكن لا خيارات. صديقي مكالمة الطوارئ ،افعل شيئاً الوضع مقزز. |
|
|
|
ارحل من أجل المستقبل
" الشعوب العربية حين قررت الحديث مرَّة ،أتى من يقول أن حديثها مدروس سابقا بل ومُشرَع سماعاً وتخطيطا، حين تأتي النهايات حلوة بالمصادفة البحتة الخالية من نوايا الإنسان تكون أجمل، أجل وأعلم أنها حين تمضي الأهداف نحو مانرسم بالضبط يكون نجاحها ذا قيمة ، لكن الأغرب وغير المتوقع يكون أعذَب،بينما إن أخفقت النهايات المبدوءة بصُدفة فينبغي علينا ألا نُحمِّل أيَّاً كان تبعات هذي الإخفاقات ،لأنها جاءت هكذا ومن الطبيعي أن تذهب هكذا فهي كالريح حُرَّة ولا تُقيم على طريقةٍ واحدة. ... .. كَرغيف أُمنية ،يكون أجمل مايكون وهو دافئ ثم يبرد أو يؤكَلْ ،ولايدرك معنى ذلك إلا الجوع أو الشتاء. |
الساعة الآن 11:50 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.