منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الهدوء (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   وَطَــــــن الـ // سُـــكّــر .. !! (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=6700)

سكر الجرح 09-04-2008 06:58 AM

وقفت مُتَأمِله كثيراً !
هُنا ..
[ سجلّ حياتنا عِبر ومامن قارئٍ يقرأ .. ]
ياااه !
عُمق يشرح غبائُنا تماماً !
وصف مُبهر !
توقّفت كثيراً وسأتوقف كُل حين !



قيد ( :) )

سكر الجرح 09-29-2008 06:11 AM

حنّا يديني ..
زِينته لا لمسته .!


:


[ تسجيل خروج : ع ي د ] !

سكر الجرح 10-01-2008 02:16 PM

[ ليس . !

ليس لديّ رغبه بِالضحك لِذلك أديري ظهركِ
وأكمِلي ماتبقى من مسرحيّتك / هُناك مع
المُهرجين أمثالكِ !


:


[ مُكالمه لم يرد عليها : 1 ] ..

ليس لدي رغبه بِـ سماع صوتكِ .. لِذلك مُكالمتكِ لم تأتي في وقتها .. !
العيد .. معي إنتهى بالأمس .. إذنْ صحوة مُعايدتك
اليوم لم أكُن جديره بِها !
لم أعد ساذجه ،، ـ يا صديقه .. تخيّلي !؟

.,




متى سـ يخجلون !؟
متى !!!!!؟

سكر الجرح 10-01-2008 02:59 PM

[ ؟ ]


http://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=7404&page=7


قبل الغُربه بِ قليل ..
أُنصتي بِ عقل ثُم بِ أمل ثُم بِ قلب .. !
لا أحتاج لِ عينيك سِوى للقراءه فقط .. أريحيها
قليلاً .. !

أتحاشى منذُ وقت أن ألتقي بكِ خوفاً من سماع
ماأتوقعه .!
ولكن هذا العيد أتى مُحمّلاً بِ الكثير .. والكثير
جداً !
كيف لاأبكي !؟
وكيف لاأتلذذ بِ خيبة العيد .!
وكيف لاأتساقط وَهناً .. !؟


أنتي قويه ولم أعرفكِ عكس ذلك .. ولن تكوني
قويه إن لم تخافي !
آخر ماسمعت منكِ .. أربك هدوئي ولااريد أن أتأثر
تدريجياً ويتسلل منكِ الخوف / إليّ !
لإن لي مع .. الأمل قصه طويله أجداً ولازلت أخشى
أن تكون نهايتها بدأت . !


السفر : تعريف أقسى من القهر .!
ياه .. وكأنكِ تغرسين الآه في صدري مرة آخرى !
ليت حرفي : صحه تتلذذين بِها لـ كُنت أكثر فرحاً
مِن الآن !
ليت !


صافحي الغُربه بِ قلبٍ مُحِب لاتعبسي أمامها فـ إن
لها لسعه تُميت .. فقط حاذري وكوني أقوى !
كوني أكثر سلاماً مِنها ..
الصحة ليست صحة الأجسام .. بل صحة القُلوب !
ولا خوف عليكِ !
سـ أنتظركِ .. ولأول مره لم تقع عيناي على
أسمكِ بين المتواجدين .. ( هُنا أدركت معنى
ماقُلتيه لي .. هُنا أستوعبت كُل شيء
) !
هُنا .. وكأنك سلبتِ الآمان !





سأترك كُل شيء هُنا .. حتى تعودي .. !
أُمنيات .. خيبات .. ذكريات .. يد واحده
فقط .. حيثُ الآخرى معكِ تستندي بِها هُناك ..
الوطن هُنا .. لم يعد آمن !



ودعتك الله .. لين نرجع على خير !

سكر الجرح 11-09-2008 01:34 AM

آه شاخت في صدري دُهوراً تصرُخ :
قِفي لا حِراك !

:
قلق أو بعض توتر !
أو تضاد رُبما !
أجل تضاد ..
و في الحديث عن هذا التضاد !
قُلت لها : فرّغي كُل المساحات داخل عقلك
وأمنحي أفكارك بعضاً مِنها وَ سترين نتيجة التغيير
!
ولكن !
ماذا عنّي !!؟ ..
هذا السؤال .. لا أنتظر إجابته !

:

صباح الخير ..

سكر الجرح 11-12-2008 01:34 AM

لِما لانُصدّق الحقائق كما هيَ !
و لِما نبحث عن الأغبى لكي يشرحها لنا !!
ولمِا / لمِا / لِما ................ !؟؟؟
:
:

وَ لِما الأخيره لاتستحق عناء الإجابه !

سكر الجرح 11-12-2008 02:44 AM

أن اضحك واُصدّق ذلِك و بِقوة تأثير أمدّ كفّي ك ردّة فعلٍ عفويّه
وفي ذات الوقت تتوقف حيثُ لا كفّ مُصافِحه سِوى الهواء !
و بِخجل مُميت أدسّ كفّي وبإلتفاتٍ سريع أيضاً خشية إنتباه قريبٍ ما!
أن أبدو أكثر شحوباً ولحظه أبدو كَ فصلِ ربيع وبين اللحظتين
أبدأ في الإنشغال بترتيب ماضي مُربك خوفاً من تصادم ما ولاتسأليني
معنى ذلك !

أن تُحدّثني حقيقةٍ ما مؤلِمه وتُحاول دون عناء إثبات نفسها وانا بِ غباء
مُزمِن أُقاطعها بِ : ( طيّب اجلسي ) وبِتوتر أُزيل غُبار الكُرسي حتى لا
تأخذ فِكره سيئه عنّي و بِ إهتمام ساذج قائله لها : عُذراً أكملي ..!

أن يكون يومي أشبه بِ جريده يوميّه أغلب قُرائُها يُفضّلون البدء في
قرائتها من آخر صفحة منها و التوقف عندها أيضاً وبإعتقادٍ مِنهم بإن
هذه الورقه هي مايهمّ بينما مابين تلك الصفحات كُلها تعبئة ورق فقط !

أن أُطيل النظر إلى راحة كفّي و ..... فقط .. !

..........
............ حينما يبدأ حديثي بِ ( أن ) .. تذكّري خيّبة يومي التي
حدّثتُكِ عنها ولم أُطيل !


:
:

ألم يحن الوقت لِ مُصارحه جماعيّه و لـ تكُن كَ أحاديث روتينيه !
سيكون افضل بِ كثير من إهداء خيبات واحده تلو الأُخرى و بِ حنانٍ بالغ !
كفى !

سكر الجرح 12-03-2008 02:55 AM

مـا فِعلُ الحنين بـي !!!؟
 




قد يبلغُ الحنين أعلى قمة بي .. ويُثقل عليّ حملُ ذلك حتّى أرى نفسي إمرأة عجوز وبي تجاعيد نحتها الجفاء كِ تمثال مصلوب في روحي لا أستطيع إزاحتهُ بِ مُفردي .. هل من مُعين !؟

...

....


هل من مُعين !!؟

.. ..

........

لا أسمعك ليس عليك إخفاض صوتك في كُل مره .. أقولها غاضِبه !!

.. .......
................


ضحكات مُتتاليه ..
لاتُلقي باللوم عليّ بينما سمعُكِ بات ضعيف الفتره الأخيره .. !
فـ أنا أصرُخ في وجهكِ .. الا تسمعين !!!؟


... ........
...............



هه !؟

إذن خُذ بيدي .. إنتبه لي .. سوف أتقدم بِ ثلاث شهقات وبعد ذلك أزح التمثال !
أخشى أن تُكسِر ذكرى قريبٌ ما أو تُرهِق الساكنين في الأقصى هُناك !!

كُن حذر .. أتسمعني !.؟


كُن ... !!!



.....


( تلك النُقط الفارغه والتي كانت جواباً للعجوز كـ صدى لِ صوتٍ غير مسموع )
هي أصوات تسنين سكاكين الجفاء .. ويتراءى لها الجفاء مُلبّي لـ ندائها !
حتّى ظنّت أنّه سيمُدّ يدُ الآمان .. . !!
هكذا هو فعلُ الحنين .. و الجفاء .. والذكرى المُحرقه معاً !
يورثون أمرأه بِ قلب عجوز .. بلغت من الحزن عتيّا !!

,,,,,,,

:


الساعة الآن 06:17 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.