![]() |
أشياء قريبة ... تجعلني أقسمــ أن الطيبة بها الزمن مصيبة ...! ويا قلبي أضحك ...!!! بمسرح كل من فيه يقهقه مع ليلاه ..! تحياتي .. |
في خاطري ... أن أملك اخضرار الربيع ودفء الصيف كي أدثركِ .. من برد الشتاء وآهات الخريف ...! ولكن كيف لي ... وأنا في راحتيكِ فصلٌ خامس ..!؟ تحياتي .. |
هناك من يجعل روحهُ تميمة لأوجاعه وأنا أجعل منكِ نافذة قلب لأوجاعي ..! فلا يخيفكِ .. شبح الحزن المضطجع على رفوف خاطري ..! فحين غيابكِ أفقدني .. فلا أجدني ...! إلا حين .. تعودي مرتلّة تعاويذ الكتابة ...! تحياتي .. |
في خاطري .. أن تضمي طفل الأنين بداخلي ...! أن تُدّثري أطراف خوفي عليكِ منكِ بمساء ينفض عباءة الهدوء ...! وكمــ أتمنى ... أن تذوب كل جبال قسوتكِ ... كذوبان المسيح الدجال تحت أقدام طهر أبن مريمــ...! أنطقي بشهادة الحب ... بعد أن تغتسلي بنهر روحي بعدد أحرف صدّكِ ..! ثم غوصي بداخلي لتجدي قلبي كالحجر الضامي بجداول العطش ..! يركعُ بمحراب الولاء .. لقلب أنثى استطاعت أن توثقه بخيوط حريرية .. لا تشبه إلا أنا و قلبي ...! تحياتي .. |
في خاطري .. نصٌ جديد قريبا سيُرزق بالنور ...! " قميصُ المفردة " انتظره حين أكتمل أنا ...!؟ تحياتي .. |
في خاطري .... مصافحة هذا الكاتب .. علوان حسين شاعر وقاص من العراق يعيش في كاليفورنيا...! فكمــ يبهرني حرفه .. تجذبني طريقة نسجه للغة في قصائد المعرفة ... شكراً لك.... وأن كنت لا تقرأ رسالتي ... فلقد وصلتني رسالتك وكانت وسام فخر أضعه على صدر خاطري ..! تحياتي .. |
في خاطري .. أن لم يوقظها انتزاع قميص المفردة .. لأجلد ظهر قسوتها بسوط هجران حرفي وجحود أقلامي ...! حتى وأن عادت بعد حين .. قائلة عذراً أيها الشرقي فلم اعهد في الحب إدماني ..! فزدني مطراً ... كي أغتسل من عجاج نكراني ...! تحياتي .. |
يمدُ أيادي قلمه... نحو أفق بعيد لا يبصره إلا هو ..! وعلى أرجوحة الأسئلة ... مفردة خائفة تخشى السقوط فتتوجع ..! ما زال ينتظر ... أن تزول ضبابة الخوف ليشرق وجه الأجوبة ...! تحياتي .. |
الساعة الآن 03:12 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.