![]() |
.
. وإن سألوني: ماذا...وماذا...وكيف ! وإن أرهبوني : لماذا...متى !! سأخبرهم أني لست سوى ما " حكيت " ! |
.
. سلامٌ عليكَ إذا اشتدَّ نزفٌ وأرَّق حرفٌ ولاحَ على الأمنياتِ الكدَر ! |
سلامٌ عليكَ
إذا قُلتَ : " كُفِّي " ! "وإيَّاكِ قلبي " !! " ولا تمعني في أسايَ النظر " |
.
. سلامٌ عليكَ إذا صرتُ غريبه ومحضُ حبيبه طواها الأثر! |
تطاول عليها بالكلام وهي الجليلة المهابة الصوّامة القوّامة، فَبُلي بسقوط في اليوم الأول ووعكة شديدة في اليوم الثاني استشاط غضبا " دعوتِ علي !" ، ألم يكن يعلم أن الله يدافع عن الذين آمنوا !! |
كان قد جاوز الخمسين بقليل متواضع جداً إلى الحد الذي إذا شكرته بما هو فيه...اندهش !!
كان يخدم الناس كلما استطاع بصمت...وبلا وعود ...فإذا ما تم ما أراد ... تكتم عن جهده...فلا يُعلم دوره إلا بعد مدة / من أي زمان جميل أنت د.شكيب |
مرام أيتها الصغيرة الحبيبة...يوم موتك ذاك كان مفجعاً بكل ما في الكلمة من معنى...حزنت طويلا غير إني سعيدة أني حضرت أول أيامك في المدرسة ورأيت التماعة الإنجاز في عينيك سعيدة أني لم أغضبك قط ولم أحزنك قط فقط أنا حزينة أني لم أمنحك وقتا أطول والآن حين يتراكض الأطفال فرحا نحوي أراكِ كما كنتِ بينهم تركضين وأنتِ ترددين اسمي بسعادة فتصيبني غصة ...جميعنا افتقدناكِ حتى الصغار الذين لا يكفون عن السؤال عنك ِ
|
. . لماذا أحبك...؟! لماذا تسيرُ خُطاي لدربك ...؟! لماذا إذا قلتُ : " كلَّا " أعودُ بـ " كلِّي "... إليك ! |
الساعة الآن 10:14 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.