منتديات أبعاد أدبية

منتديات أبعاد أدبية (https://www.ab33ad.com/vb/index.php)
-   أبعاد الهدوء (https://www.ab33ad.com/vb/forumdisplay.php?f=4)
-   -   ليــــــــالـ ٍ من بـَـلّور...0 (https://www.ab33ad.com/vb/showthread.php?t=13038)

أسمى 03-16-2011 01:36 AM




ياربي ضاعت أمها في الزحام ثانية..
وما وثَّقت معها اسماً ولا رَسما.


أسمى 03-16-2011 01:36 AM



عيني المهجر إن ثَمَّ رَحيلْ، وطريقُ الغربة واحد،بطعمٍ مُر وحذوقة تتساوى معها الآلام.

أسمى 03-16-2011 01:44 AM

7
17
27
سين
من مساحات الحلم ما لايعرف من قوانين الفيزياء إلا التمدد
فلا يحرص على التقلص لأصل إليه أبدا.




صعبٌ أن تظهر أمام مسرح العالم بلا كورال يُردّد خلفك أُغنية الأُمنيات.
والأصعب أن لاتؤمن بقدرتك على الاستمرار بلا كورال.. و تفتقد الرغبة بالمحاولة حتى.




الساعة اُخترعت لنتحرك نحن.
تصنعنا قلقاً ..ونعيدُ إصلاحها من أجل هذا القلق

أسمى 03-25-2011 02:23 PM



الأجمل من الكتابة أن تصمت تأبيناً
لما يستحق ومالا يستحق،
لاتنتظر أن تُسحق بقرار قُرب أو هِواية
لاتنتظر أن تكون مؤيداً لقرار هيئة راهنت
على كسبك لصالحها فأخسرتك أنت
حقيقة نبتت في رأسي فِكرة
أضحكتني وَميضاً ،جذلا
و نتيجة.
"

أسمى 03-26-2011 01:52 AM



|||||

متى تستحق اللعنة.؟
أو متى يجدر بك استحقاقها.؟
يجدر.؟
أي تنالها بجدارة المستحقين..
تُدرك بما لايستدعي التردد جنونك في اللحظة التي تدرك فيها أعلى درجة توصلت إليها تعقلا.

كل قاعدة قابلة للنسف ،على الأقل بمقاييسي.

أسمى 03-26-2011 01:54 AM



يكذب من يقول أن الصمت سلبية أو حِياد أو هدأة.
هولا يكذب.. أعني لايُدرك معنى الصمت بحذافيره،
أثره ..مترتباته
الصمت يُلبِّد الأشياء حتى تخنِق الحديث
حتى يختنق بما يودّ البوح
حتى تشعُر أن الحياة إيماءة إما أن تلفت لَك
أو تُتلِفك..أو تُفلِتك ويقولُ العالم:
كان يود أن يقول كلاما...

وأنتَ تموت.

أسمى 03-26-2011 02:34 AM

ذلك الذي ما بقي ولا ودّ الذهاب..
 

"
ليلة الأخطاء العشرة من ليالي آذار ..ذلك الساخن بالأحداث
حانية هي لكن بنبراتها قسوة.

زميلة قديمة بلبوس متجدد ..وأنا المفجوعة بتهاوي الأمنيات.



..لاأدري كيف يفكر الأشرار في هذا العالم،وبأي شرعية يستعملون
هواياتهم في قصف العالم...أي عالم.

أسمى 03-27-2011 11:55 PM



كما جرت العادة..نُغلق أبواب العالم بعد كل خيبة
نُهفهف على الدمع برودة لِيجفّ.
نُصمِت رصفَ الحديث
كقيمة ويُصمتنا
كهدف .


تطوى على الأشياء أساسياتها وكأنها بها إلى انتهاء ...بلا إمداد

فلسفتها كَحرير ..ينساب ،ويُعاكسه القلق توقفا
تختلفان مرة وتتفقان دوما..
كيف .؟
أدري ولاأدري
وماأكثر ماندركه ولانستطيع لقناعتنا به من وصف حتى النتيجة.


الساعة الآن 11:48 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.