![]() |
.
. |
اقتباس:
صدقني يا صالح حضورك هو المربك فلا أعرف كيف أفي مع صديق نبيل مثلك محبتي |
اقتباس:
وسعيد بك مودتي ،، |
هذا المساء غصن وثمر
هز جذع هذا الليل وامضِ يغشانا الشال الليلكي وتتلوى بنا انعطافات الخدر البكر نُهندم الوهاد ونسدل الستر نغني / نهني كروم المُدام نماطل الرحيل ونرشو السَحر آخر المساء ونصف الليل نمزق الصحائف ونتلو قصيدة الغرق فلا أرق ولا أرق ولا أرق |
كان الحياة عادلة معي في عطاياها وما سلبته مني
الأحلام الساذجة لم تبخل بها؛ كانت تجود حتى اللحظة التي تيقنت فيها من غرقي كانت تعلم بأن الأشياء البعيدة جدا وأشباه المحال؛ كلهم كانوا دمى تقلبها الأحلام كيفما شاءت كريمة أنتِ يا حياة، كذاك الموت الذي لو أردته لما ترددت في حبسه أمام ناظري وحتى الجنون.! |
بحرقة من شاخ قبل أوانه أرسل صوته الحزين ..
أحيانا أعتقد بأن من الخطأ أن نبوح بأشيائنا الصغيرة لمن لا يعي المعنى العظيم الذي تمثّله لنا ؛ لأنه حينها سيعتقد بأننا أصغر من تلك الأشياء .! |
"الغريب أننا نمضي حياتنا قرب الجدار ولا نعلم شيئا عن الآخر الذي خلفه*"
والأكثر غرابة أن ندعي معرفتنا لأشخاص لم يتجردوا من الوهم والمساحيق التي يضعونها قبل كل لقاء. والأنكى أننا نعلم ذلك ونفعل كما يفعلون.! كلنا مزيفون وإن أبينا.! * من فيلم pizza my heart على لسان البطل. |
لا أعرف أين يدس الجنون رأسه عندما يؤز المنطق وينهك العقل
وأي قوة جبارة تلك التي تجعلك تعيش بعقل سليم في عالم يمور وتتلاحق أنفاس أيامه، بل سنواته. تصحو في اللحظة التي تدرك فيها بأن العشر من عمرك مضت كحلم هارب، وأنك ما زلت تغرس لمستقبلك بذرة ستموت - أنت - قبل أن تنمو وقبل - حتى - أن تستوفي السِّقاء.! مخيفة هي الحياة، وإن كانت جميلة في أشيائها الصغيرة، أشيائها المدخرة على شاكلة بيادر وباقات تهديها لأقرب الناس إليك خشية أن يباعد بينهم وبين ابتساماتهم ظرف سيء أو حظ عاثر. |
الساعة الآن 09:05 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.