![]() |
على ذمّة تركي المعيني
يقول: البارحة نام الوله ، وجيت صحّيت فيه الكلام ، إللي من أول يقولك ! ، قومي نغنّي للصباحات .. "ياليت العمر يتوقف" .. إذا مرّ زولك ! وأقول: ﺑﻌﺾ ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ ﻳِﻐﺎﻟﺐ ﺍﻟﺼﻮﺕ ﻻ ﺟﻴﺖ ﺗِﻤﻼ ﻛُﻔﻮﻑ ﺍﻟﺮّﺍﺡ ﻧﺒﺾٍ ﻳِﻘﻮﻟِﻚ ﻃﻴﻔﻚ ﻳﻌﺎﻧﻖ ﺃﻣﻨﻴﺎﺗﻲ ﺑﻴﺎﺍﺍﺍ ﻟﻴﺖ ﻟﻴﺖ ﺍﻟﺪﺭﻭﺏ ﺗﻠﻤّﻨﻲ ﻧﻮﺭ ﺣﻮﻟﻚ ..! * |
على ذمّة قائل:
لا فائدة من الأشياء التي تأتي متأخرة تشبه تماماً قبلة اعتذار على جبين ميت وأقول: إن كنت تُضمر الوداع فلا تعتصم بحبل الظروف كـ مبرر !! |
علي ذمة نيزار القباني يقول :
دعيني.. أقولك بالرمز، إن كنت لا تثقين بضوء القمر.. دعيني أقولك بالبرق، أو برذاذ المطر.. دعيني أقدم للبحر عنوان عينيك.. إن تقبلي دعوتي للسفر.. وأنا أقول : دعني في ليلتي تلك أطالب بحقي الشرعي في خلوتي مع القمر علي إنفراد دعني استشعر لذة اللقاء و أكون بالروعة التي تستحق سكناها علي مر البلاد \..:icon20: |
على ذمّة كاتب
يقول: أَحبّك بِـ بساطة مُعقَّدة ، بِـ جوعٍ يناكِف كُل شراهَة ، بِـ زهدٍ حدّ الرغبَة ، بِـ غرورٍ يُرهق كاهِل التواضُع ، و تواضعٍ يُخجِل كُل غرور وأقول: أحبب منّي ما لا يُطال ما لا يحاكُ به مقال ما ليس يُغريك لـ تأتي ثمّ يذروك خيال |
على ذِمّة أحلام مستغانمي
تقول [ ثَمّة حُزن يُصْبِح مَعه البُكاء مُبْتَذَلاً , حَتَى لكأنّه إهَانة لِمنْ نَبْكيِة ] وأقول ثمّة حزن أكبر من بوح عَبرة أو غصّة كلامٍ في حنجرة ~ |
علي ذمة نيزار قباني يقول :
لو خرج المارد من قمقمه وقال لي : لبيك دقيقة واحدة لديك تختار فيها كل ما تريده من قطع الياقوت والزمرد لاخترت عينيك .. بلا تردد وأقول : لو لم يكن لي من مباهج الدنيا سوى عشقكَ لي فأني من السعداء \..:icon20: |
على ذمة درويش قال :
"يجب عليك أن تدافع عن حق النافذة في النظر إلى العابرين" وأقول: أويحفظُ العابرون حقوق النواصي أويدركون ربكة انتظارهم وهم يلتحفون الخطو سراعاً دون التفات! |
على ذمة أحدهم
قال : أتعرف لماذا نرحل؟ لأننا لا نملك أسلحة نصوّبها نحو رؤوسنا، أو شجاعة لنصوّبها نحو قلبينا، لنُقتل مرّتين. وأقول : في الرحيل نموت ولكن بصمتٍ وبطء |
الساعة الآن 08:25 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.