|
ابطيت في داخل اغيابك ادوّر لك
والشوق فيني تجاوز حدّ ارهاقي تعال وانسى الحزن .. لحظة أعبر لك في داخل القلب زحمة حبّ واشواقي |
. . حبيت اقول : وين انت؟.. زاد الشوق فيني وحنّيت ياشينها لاصرت غايب وانا (ابغاك) .! . . |
ياعروسه ساكن ع البحر يكسيك الخجل
موطن السحر الحقيقي وارتحالات الخيال مرت الاف السنين وباقيه بنفس المحل كل ما يزداد عمرك زدتِ يا جدة جمال شاعرك لازال يذكر يومه بحضانك طفل يركض بشطك وتبقى خطوته فوق الرمال تستثيره كل موجه تبعث لقلبه امل وتشعل الضواء التمنّي فيك يامضي تعال |
الرضا ماله صديق ليا زعل غير العتاب والعفو ماله ، عذول ، إلاّ ملام المقدره |
هذه اليد المجعدة و الاوداج المتدلية لا تقدر بثمن
ألا ترين كيف استمدت اساور الفيروز هذه قيمتها من يدك يدك مستودع حناني ومحطة قبلاتي وفراش نومي الدافئ وهذا كل ما يحتاجه رجل مثلي عذرا طفل مثلي اليس كذلك ألست طفلك يا جدتي ؟! |
يالله
زحمة وأطفال .. ضحكات اختلطت بشغب أحاول لفت انتباههم بعيدا عن أقدامهم المهرولة في سباق ولكن الضحكات تأسرني .. وأعود بقلبي لتلك المرأة في مقعدها المتشعب صائمة وتعمل بصمت .. عفوا بل ب ابتسامة مذهلة اليوم اكتشفت سر حملها للأكياس الكثيرة ! مع أنها لاتملك شيء سأخبركم ... هذه المستخدمة التي تعول زوجها المريض لاتملك الماء في مكان اقامتها .. أقصد ماء الشرب .. فتضطر لتعبئة علب للشرب وللطبخ وتأخذها معها في آخر اليوم صوت نايف الصغير وهو يصرخ ( أنا طفشان ) يعيدني من جديد بابتسامة وعيد لهذا الشغب |
حظ منهو لا بغى شوفكٌ يشوفكٌ اشهد ان الله عطاه ولا عطاني . |
كن امينا واذكر عدد الساعات التي تخصصها يوميا للعمل الجاد
\..:34: |
| الساعة الآن 11:12 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.