![]() |
نَجيءُ كالأنواءِ
لا جدرانَ لا درباً .... ولا بُعداً من الوُجهات يعنينا فتأتينا المسافاتُ بـ وزرِ الطيّ تتعثّر ونأتي نحنُ بالأنواء [عطراً] باحَ وتبخّر ~ |
قدرٌ، فخاح الليل:
قمر يضيء، عطر يلوب ، وأغنية تمد للآتين كفا . |
... ﻭﻷﻥَّ ﺍﻟﺼﻤﺖ ﺏِ ﺻﻮﻟَﺔِ ﺻﻮﺕٍ ﻗﺪ ﻭﺃﺩﻭﻩ
ﻓﻠﻨَﺼﺮﺥ ؛ اممممم ﻣﻦ ﻳﻌﻨﻴﻪِ ﺿﺠﻴﺠﺎً ﻣﻦ ﻋﻤﻖٍ ﻳُﻨﺴﻰ !... |
ولأنه ليل شغوف
مد للسمار كأسا ... وسقاهم الترنيم عشقا صرفا .. كل الضجيج هنا .. إن شئت همسا .. |
من أقصاك للأقصى ،
ومن عطر إلى عطر، ومن غيم إلى مطر، ومن وتر إلى الآخر ... عزفت ليلنا قمرا . |
أتاها في هيئة أخرى
بعدما أمسكت بلجام العطش ولم تعترف بوحدانية الماء أليس لكل رواء الحق في إستحداث ما يعبر عن سقياه ؟ \..:icon20: |
مساحة بيضاء وقلوب نقية
نفتقدها بحجم السماء لسناها نور ولأرواحها أثر رغم الشتات نحاول جمع أرواحنا في سطور فارهه لعلنا نرمم ماانهدم ، ونهندم ماأُهمل ونشرع أبواب البوح في أمل .. |
تصدرت المسافة كل الرسائل الممزقة غير آبهة بالإحتراق
تلك الجولة اليومية للغة تهاتف ابجديتها من اجل تأدية مهام الكتابة على اكمل وجه \..:34: |
الساعة الآن 04:57 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.