|
|
. . لم يتبقى من قصتنا سوى الأسئلة هاهو الفجر .. كعادته يسألني عليك أُغلق نافذتي وأدعو أن لا ألتقيه بالغد حتى لا تتكرر نفس القصة ويتكرر السؤال ذاته !! |
. الكلمات لا قلب لها عندها تتوقف عن الأنين . وتبدأ العيون رحلتها.. تذرف الدموع كي تغسل جروح الأمس.!!! .. |
: أغلقت نوافذ الرؤية منذ زمن .!! |
. . من الأعلى لاتكون الأشياء هي ذاتها !! |
. . كانت صباحاتي تفتقد فيروز وأنا أفتقدني كثيراً !! |
: ليست هذهِ الحياة مُستقري ! زائل انا كما وشى لي غيابك بذلك ! لا اعلم متى تفاجأني اللحظة الأخيرة التي اراكِ فيها وارحل ، عِلمُها بيد الوقت ! اما حُبك ؟ مازلت افتشه في رسائلك إليّ واقرأ قسمك ألا رجل غيرك أحبّه ! ماذا افعل ؟ اشتقتك جداً ، حتى صرتُ باحاسيس عمياء اركض صوتك ، يديك ، عِطرك صدرك ، وكُل شي كُنا نعانقه ! ! |
، للهْ دُرهَا كَم أُحِبَهـا .، |
، للهْ دُرهَا كَم أشتَاقَها .، |
| الساعة الآن 04:18 PM |
|
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.