![]() |
بِ رقة الحيلة الحزينة الهادئة المغلوبة _
[.....تدحرجنا الدُنيا إمضاءاً..ونمضي
وتطبع على وجهـ لحظاتنا قُبلَة الأحوال أحداثا، أما أنا..فأرسم بسبابتي جناحين لآهٍ من بنفسَج ، تغمَّق في كل مرة تصعد إلى أعلى السماوات.. كانت حينَ انتشار تترصد صدورا ما شَقَت، وما وجدتها و لاعادت.. ياه يالها من لِحاظ تُظلِّلها عذوبة الأيام الداكنة و رقة الحيلة الحزينة المغلوبة ، تستنفر بحثاً عن إبتسامة تُراقصها وما مِن إبتسامة..سوى ثلاث او أربع صفراوات هائمات تُساءلهن ويتناظرن جذبا لحديث..هه هه لاندري.! وفي التفكير الاول محاولة بينما الثاني استيعاب والثالث تجربة ثم يقين إما بِ نصرٍ أو..وَجَل هزيمة، ولا شيء يقينيّ الحدوث إذ لانتائج مُعلَنَة .... إن ثَمَّ خيارات فَ هي لَك مجاناً وبلا فوائد، |
أماأشعركَ الشوق مرة بالغثيان .؟! |
أمس قرأت مدونات قديمة لي ، كُنت أحاول قراءتي أكثر بتصور الزائر الغريب لأفهمني الآن، أعني أقرأني سابقاً ،لأتصورني الآن بجميع تطوراتي سواء الإيجابية أو السلبية ولابُد ..حتى وإن كرهنا زاوية عدم اكتمال شروط المثالية :/ مؤخراً أصبحت أرتاح لذلك اكثر و ممممم حقيقة ارتفع صوتي أكثر بالرغم من افتراض العكس لحتمية التمكن ،الاقتناع ، النضج اكثر، أمس ، امس ، أمس.. ولَحِظت أشياء بقت معي طوالَ النهار ماأقنعني حيالها شيء...أي شيء..! |
جريان البحر المالح يُشعِر بالطمأنينة أكثر بكثير من ركود النهر العذبْ. |
مُمسكة بزمام الدهشة وهي تظن أن جفني العلوي مُثقلٌ لها بامتنان و أن أهدابي حينَ لا ترتفع شوقاً للسماوات ..بسبب خجلٍ منها : الدهشة رفيقةٌ لئيمة..لكنها ...لكنها على أية حال رفيقة . . تظِنُّ عليّ لأنها تظُن أنِّي وهي مُخطئة وأنا مُشكلتي لا أُحب التبرير فأصمتْ. أيضاً هي رفيقة و أيضاً على كُل حال احتمالها لايُسبب لي أزمة .. وهي تهون جداً أمام الرعب الذي يُسببه التفكير ،مجرد التفكير بطول ومدى حياة الناس خلف الأقنعة. وإن طمأَنَ ذلك فَ من أجل التبيُّن فقط لِ ألَّا تُصيب قوماً بجهالة...فَ تندَمْ.
8 أجرب |
ماأنفكَ سهمُ الأمس يُحدِّث قلبي، فيؤلمهـُ حديثهـ..إذ أنَّ ذلك ليسَ بوِخزٍ ولا همسٍ ولا نجوى... بل ألمٌ ألمَّ فأجرَمْ.! |
.لو أن الدنيا ..تملك مرآة كُبرى تضعها أمامها دائما..لرأيتني وأنا أتسكع خلف نوافذهم.. وحين يطيلون النظرإلى شَخصي...أضعُ كتابي على وجهي. لو كان العقل يشعُر...هل تنحلّ عُقَدْ.؟! |
|
الساعة الآن 07:23 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.