![]() |
البدايات الملمهة .. شحيحة
إلا بدايتي هذا الصباح ( العالقون ) لشهرزاد ادهشني الحرف بعفويته وعمقه ... |
وعندما أبتعد كثيرا ، أحن أكثر ، أشعر بروحك راكضة في أنحائي ، بعطرك يحاصرني ، أشعر بالطرقات ومقاعد المقاهي ودخاخينها، والصمت المطبق في الطرقات ، والمارة : يعلمون باشتياقي إليك .
|
وحين ذات يأس ..تصلّب الشعور .
جبل من الجليد برز بين حجيرات القلب ! |
تباريح الأمس كفيلة بإذابة الجليد ،
تشتاقنا المرافئ! |
أترقّب وعلى أهَبّة الحياة،
لم يُثنيني عقرب الثواني رغمَ تَكاسُلِه هو، لن يبتاعَ سوقاً ( فـ يُهروِل) ! وأنا لن أُقامِرَ بالبقيّة ( لـ أستسلِم ) ! |
ﺯُﺟﺎﺟﺔُ ﺑﺮﻳﺪ ﺍﻷﻣﻮﺍﺝ ﻫﻞ ﻻ ﺯﺍﻟﺖ ﺗﺤﺘَﻔِﻆُ ﺑـ ﻫﻠﻮﺳﺎﺗﻲ
ﺩﻭﻥ ﺃﻥ ﺗﻤﺴّﻬﺎ ﺃﺻﺎﺑﻊ ﺍﻟﻤﺎﺀ ﺑﺎﻟﺒﻠﻞ؟ |
ولأنها لغة الهوى وعتابه
ورسالة المشتاق ، اي وعذابه قامت تخيط رداءً صفيقا ، وتبتكر المعجزات ، وتسترق الكلمات .. تجر على على الجرح شوكا ، تنثر ملحا ، بخنجر ما تتأول ، تخدش أعصابنا في تغول . |
للغياب أوطان ملهِمة
ولكنها غربتها موجعة يتطاول فيها الحنين على أمل |
الساعة الآن 03:26 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.