![]() |
ذاك ميلاد ترتله القلوب بلا عناء
لايهاب الصمت بل يهوى تفاصيل الحياة كلما اجتزنا به بحر الظلال ارتدى ثوب الليالي في شقاء |
ياله ينهرني كلما شبت ، يردد:
لا . صبي أصطفي التقوى فيأبى ،يرتمي بين أعصابي..صريعا .. ودمي كلما قلت سأنسى : أزّني ... داعيه خفقا حاطما ، يصلب الأحرف ، خوفا بفمي . |
عالقة أرواحنا في مدى فسيح وضيق
رغم تعدد الدروب نقبع في تلك الدوائر التي لاتنتهي نمتلك الدنيا ونشيح عنها ونقتبس شطرا مكسورا يشبه قلوبنا ونظل على أمل |
كلما
ثارت روتني شغفا وسرى في الروح معنى (كَلِف) لانداري الجرح لا نخفي انكسارا - ندّعي-. انما : في الحنايا رجفة تخطف الأنفاس ، عجلى ، مست القلب ، .. - دمه ياخل هدرا يكف -. |
رجفة الحنايا
حكايات وارفة الظلال محفوفة بالذكريات موشومة بالصمت والصبر ولو كان للفؤاد سهم لتقوس في شتات الانتظار ! |
لكسلى ، تتقي الشغفا
أضيئي الليل ، حتى أرى |
لم يسعفنا الضوء رغم تفاصيل الليل الطويلة
الغربة موقد بارد وظلال تتأرجح على زوايا أرفف الأرواح المشتاقة هل ثمة زفرة تقتبس كل ذلك وتنتهي مواعيد الانتظار الموجعة ! |
أرتقب في الأفق دوما مطلعا
كيما أراك يا سقى الله مساء حالما كنت ضياه. |
الساعة الآن 04:50 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.