![]() |
|
اقتباس:
نعم نحن العربيات لا نستغني عن شيئين.. الكحل و أحمر الشفاة.. أحببت إبداعكِ المتفرد يا ضوء.. رائعة.. بل أكثر... ♥️💋💋♥️ |
اقتباس:
روعتكِ يا جليله في أن اسمكِ يعبّر عنكِ ... فكيف لا نحبكِ ... يقول أحدهم ... أو بلاش ... ما ودنا أحد يزعل :) هل توافقيني الرأي أن الحب نفسه أجمل من المحبين ؟! الشعور ... الأثر ... الخوف و الأمان ... عنصر المقاومة و الاستسلام ... سأرسم ... شيئاً ما ... حاليا هذا ما لا أتقنه ... و احاول أن أتذكر أني كنت يوماً ما ... لا أحبكَ أما جليله ... أحبها و أحب كًلمَن يحِبها !! سلام ... |
دون سابق إنذار ...
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...27ffda1c68.jpg
عصف ... فكري فكرة ... عاصفة ... رياح ... آخر الليل ... و ليل يفتش عن مأوى ... ذراعان ... و صدر يتسع لكون ... ألن يكون كافياً ... ليطفئ جمرة ؟! زرقاء ... و البحر حبر يسيل بعد الموجة العاشرة ... كنا ... و كانت ليلة هادرة ... رسل السلام حضروا ... تعبئوا لحرب لن تقوم ... تخدّرت أطراف الليل ... و أرخى الصبح ثوبه الشفاف ... قفزت الشمس بغتة ... من بين عينيه ... استدار الحلم كله ليرى ... سقوطها الأخير استسلاماً ... للعاطفة ... أوووه العاصفة ! ترهات امرأة ... كل ما تملكه ريشة ... و ... السابع من أغسطس المجيد 2021 |
اقتباس:
أشعر بالنقص و أحتاج كلماتك إذ تجعل حزني أجمل! و لأن مثلك نادر فأنت تشعرين بالقلب و كل ما حوله.. و البارحة فقط كتبت أن الحب جميل بشرط ألا تخوضه.. الحب شي جميل لم يخلق لنا يا ضوئي الخافت.. سعيدة لأنك هنا... و سعيدة بطاقة حبك اللا مشروطة.. و لي عودة لروائعك الراقية..! |
اقتباس:
صدقتِ ... ما دمنا لم نبدأ فالحب أجمل ما يكون ... جليلة ... نحن لبّ الحب ... و جوهره الغالبية يفضّلون القشرة ... و أنت و من هنّ مثلنا لا يجِدن تلميع و صقل هذه القشور ... فتظهر كَثَّة ... بسيطة عفوية و عشوائية الحضور ... قد أعجبني قول أحدِهم ... لكني لن أقوله هههه - شغّاله تشفير و لا قنوات الــ osn عموماً ... يسعدني أن أراكِ ... حتى لو لم تكتبي حرفاً ... و بلغي سلامي لكل آل الأبعاد ... |
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...5ee760fd4a.jpg لي عينان ... و لكَ أطلقتُ العنان ... أن تناجي الأمس ... و لا تخشى انهياري ... نعم ... النقطة لي ... و ما عدت لأجدد بأحدٍ عهدي ... فلا وعود بيننا نتكئ إليها ... و لا فاصلة اشتياق نعوّل عليها ... نستفهِم في الغياب ... و نتداول الأسئلة ... يرعبنا الجواب المُتقَن في وصفِ الحال ... كالحقنة التي تُغرس في وريد كاد ينسدّ ... و انفرجت أساريره بالكلام ... قبل أن يندفع السائل السام ... ابتَسما ... و ماتا عِشقاً وجدوا الحقنة في جيبه ... و وجدوها في قلبه - مسجاة - تنتحب لموتِه حين وصل خبير الخبراء ليرفع البصمات ... كتب في التقرير : الأمر معقّد جداً ... إنها فوضى !!! له عينان ناطقتان ... حتى و هو على قيد الموت ... تحدّث كثيراً ... و تناهى من جوفه صوت لا يطلب النجاة : إنه حيّ ... إنه حيّ ... قيل : دَعوهما ... و لنضرب حول المشهد سور من علامات الاستفهام ... حتى يعود إليه صوته ... ثم نودعهما سجن الإبعاد ... ليقتصّا من الحقنة ... و المدعو ( غياب ) |
أنانيّة ... لا لا .. أعني : أنا ... نيّة تبيت على قصد ألا يحدث شيء ... فيصير الشيء تلو الشيء ... و تحدث الكوارث التي ... نفقد فيها الأنا ... و تبقى النيّة ذاتها ... ألا نكون شيء ... أَمسِك بالقلم ... و دع له مطلق الحرية ... أن يكتب صمتكَ الجائر ... حرّره ... حرّرني ... و كل الحرائر اللاتي ... مُتنَ خلف قضبان كبرياءك أيها المتعجرف الوسيم ... أكتب ما سيتسنّى لنا التهامه على أمل ... أن نكسو عظام اليأس أن نشد عود الروح ... المنحني إجلالاً لغروركَ ... أيها المعمّر في ذاتي ... كأني بك حبلى ... و قد أنجبتني بعد سنيّ الرهق ... حتى ما عدنا نميز ... أينا سبق ... و أينا اختار ... و أينا انهار قبل الآخر ... أصابعي المتمردة ... عاجزة عن المشي على جسدك المأسور في ذاكرتي ... بالكاد تقف على أطلال الليل ... تنصت لأنفاسك المتلاحقة ... تخمّن ... أي حلم ينعم بكَ ... و أي حورية تطاردكَ الآن ؟! و لا نيّة لأناي ... أن تتزحلق عنوة في مشهد محذوف ... البقاء للأنقى ... للأصدق ... للأوفى ... أما عن كل ما كان ... ترف يرتدي ثياباً لا تستر عورة الحاجة ... و إن الحاجة لا تدفعنا دوماً للاختراع ... و ابتكار قصصاً خيالية ... ما لم تكن النوايا ( ادّعاء ) ... كل ما في الأمر ( صفحة فارغة و قلم و ريشة يابسة ) لا وقت للرسم ... و لا للكتابة ... هذه المرة ( أنانيّة ) |
الساعة الآن 08:20 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.