![]() |
ولهى ، وتقسو ، كيف نرجع
" "" إننا " الأخطاء" |
وتتكاثر الأسئلة ؟!
كلما قامت بُنيات الكلام أوجعتها مفردات الأجوبة ؟! من لهذا الصلح ! ذابت أفئدة ! |
من لِهذا المعمعِ الغاشِم إلا....
قلبها إن بايَعَ الكونَ على قلبِهِ خِلّا ... أو فتاتٌ من حنينٍ باغَتَ الأنصافَ في بُردةِ (كُلّا) ... نحنُ حين نرومُ قولاً نُبدلُ الإيماءَ تسليماً بقهرٍ .... ونُكيلُ الصمت (كَلّا) |
ليل الشتاء طويل
والشوق يثقله ، ومزالق الغيبات تجرحه ، وترفع للخصام ( الراية) لنؤجج اللحظات عتبى ، سؤالات تروم الأجوبة ..! مددت كفيَ عمرًا ، وعدت بخيباته دون وعد وعطر ، لم الدرب يبدو طويلا؟ |
الخيبات مولود موؤود
قبس مات قبل يشرق نحاول دفنه وتعيد تفاصيله الحياة ولأن الشعور لايهرم يتجدد الأمل دوما سنصغي الليلة .. للحنين ! |
ذاك السؤال المر يجتاز المدى ، ويخوض في الأعماق حربا مُهلكة !
ذاك الحنين مسافر فينا... يهز غيم الأجوبة .. |
أيُّ القوافي يستقيم !
والضلع معوجٌ ونبض فؤاده لايستقيم ! ولطالما بقيت علامات التعجب منهكة ! بقي الجواب بلا دليل والليل يمضي هل لنا أن ندركه ! |
يااا.. والغيم يهمي رائقا ،
تلك المفاوز تنطوي ، والدرب آمن باللقاء.. :: :: ربحت رهان الغزو ، روضت السؤال فغدا على الموال يختل مولعا و(غرير) الليل يمضي هل لنا أن ندركه ! |
الساعة الآن 03:18 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.