![]() |
أنصت في حنين للمطر
يستلّ من روحي تفاصيل الشتات وأهيم في ذكرى الطفولة والحياة كنا نهيم براءة من يجمع القطرات في كفٍّ لـ نغرق ضاحكين ! |
ونسرق من طرفِ عابرة ، للصبح ضوء
لنخرج من برد هذا الشتاء .. ومن هيلِ راءتها (مرحبا مرحبا) قهوة وقِرى لنخرج عن لعبة الفجر يأتي ثقيلا هنا مطر، يتهامى ، وغيم يرتب فوضى الظلال .. |
الحياة
ﻋﻠّﻤﺘﻨﻲ ﺇﻥّ ﺍﻷﺳﺎﻣﻲ ﻣﺎ ﺗﻤﺮّ ﺑْﻨﺎ ﻋﺒﺚ ! ﻭﻻ ﺗﻼﺯﻣﻨﺎ ﻋﺒﺚ ﻭﻻ ﺗﺸﺎﺭﻛﻨﺎ ﺍﻟﺤَﻜﺎﻳﺎ مُنصِته ﺑـ ﺑُﺮﺩﺓ ﺑﺤﺚ ﺍﻷﺳﺎﻣﻲ، ﺳﻨﻴﻦ ﻣﺎ ﺗﻌﺮﻑ ﻋﺪﺩ ﻓﻲ ﺩﻗﺎﻳﻘﻬﺎ ﻧﺪﺍﺀﺍﺕ ﺍﻟﺨُﺰﺍﻣﻰ ﻟﻠﺸﻬﺪ ﻭﻓﻲ ﺻﺪﺍﻫﺎ ﻭﺧﺰ ﻣﻦ ﺭﺩّ ﺍﻟﻨﺪﺍﺀ ﺑـ ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ، ﻛﻠﻤﺘﻴﻦ ﻭ .... ( ﻻ ﺃﺣﺪ ) |
للنداء .. شوق ونبض يتجمهر في الأرواح
أقساها لمحة ذكرى تتعربد لتثقل خطو النبض فجأة لتتوه من المشهد نبضة ثم يستقيم النبض راكضا بلا هوادة ! |
متى يبلغ الشوق حد الشغف..؟
|
إششش
الصمت الإيماء الترقّب أبناء المكان البارّين~ |
وهم السراة...
تربصوا بالآمنين.. ترصدوا الطرقات.. لم نهنأ بطيش..! |
دعواهُم بالغِياب كانت أقسى على القلب من عقربِ انتظارهم...
إيّاكم أن تعودوا بأعذار واهية، رِفقاً بانتظاراتنا |
الساعة الآن 04:53 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.