|
الى التي كانت أم وجده
تاج راسي . لو انادي .ما انادي ..لاجواب كل ذكرى لك بقلبي جاتني ...تسأل عليك الله لايوريك ما قد شفت من جور الغياب هذا أول عيد قرّب وايدي ما بتلمس ايديك* يا عساك برحمة اللي راحمك تحت التراب* ويا اله الكون لطفك كلنا بنرجع اليك |
لكم وحشه*
ونظر عيني ... اشوف الحرف* في نعشه تحاول تحمله وحده* تلم عظامها رعشه* .. غيابي في غيابك ذاب* بجهلي ماحسبت حساب* بإن الحرف* داخل برجه العاجي* قفل في وجهي* الأبواب* وهو جالس على عرشه* وانا جالس بقرب الباب |
تشبهين الجو... لحظات المطر
في هطولك.. تمطر البهجه علي مبسمك هتان... وعيونك سفر من سحابك يرجع الاحساس حي سليمان |
عاش من عينه
تشوفك و عاش من يقرى حروفك ترقص الصفحات فرحة.. يوم ما تعزف كفوفك بحر ابداعك سكونك ماج في لحظة جنونك حِسْ ما عمره يخونك مبحر بساعة وقوفك تمطرك فينا المعاني تروي الجذبا اماني كل ابعادك اغاني عزفها من فيلسوفك |
يا صاحب
الطرف الخجول كل الجمال بنظرتك مرسوم في حرف وووو وتر حلّق بنا لحظة سفر مابين وديان وسهول وشلون هالرمش الكسول خلّف مجازر من بشر واتشردت في معركه كل الخيول لا سلهم بلمحة ذبول وشلون بس |
هو لا يقود ولا يقاد
إذ لاحياة لمن تناد مهرولاً نحو الهباء أحلامه دوما رماد سليمان |
في عيونك يستطاب الموت وايهون المحال ................... كلمتك ( ياعين ابويه ).. دوك عيني ردها ..! وكان عيني ماتسدك لايردك باي حال ................... اطلبي روحي .. تجي لك .. ودها ماودها ...! صالح العرجان من عرفتك حرف شامخ معتلي رأس الجبال يتبع احساسه بتم........ وإن كتبها قدها وان وَرد واقعه صاغه وصدّره فوق الخيال لا تسل عن صفحته والإحمرار بخدها سليمان عباس الرشاقه / واللباقه / والتغنج / والدلال ................... تبني افكار القصيد .. وثم تلعن جدها ..!! والشقاوه / والحلاوه / والتغلي بالوصال ..! ................... تقصر حبال الخيال ومن وفاك .. تمدها ..! كل ماتبعد هجوس الوصف تزهمها تعال ..! ................... من عذر صبر القريحه .. يوم تاصل حدها صالح العرجان الحيا فيها جراءة دقت أعناق الرجال هي تناظر... ودها تقبل.. وتخشى ردها ترفع وترخي نظرها تنثر السحر الحلال تقبل وتدبر وتشعل نارها من بردها غافل اللحظة وأحطب من ضلوعك ما يقال صيغها عازف ونازف؛~قبل تجني بعدها سليمان عباس للشاعر فرحان كما قال الشاعر والناقد فهد عافت فرحه عند انتهائه من الكتابه وفرحه بعد نشرها ولكن عندما تعيشها مع مدرسة صالح العرجان حق لشاعر أن تكون هناك فرحه ثالثة عذرا استاذنا فهد عافت |
للصوت صورة تشبه طعمك العاطر
حتى خيالك بداخل عالمي محسوس احيان اشوفك رسم في حبري الشاعر واحيان الشوفك شعر في رسميِ الملموس |
| الساعة الآن 08:13 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.