![]() |
ثم ماذا ...
لا جواب ! أمنيات عالقة وتفاصيل حياة بعضنا العالق في الذكرى يدثره الغياب ماتبقّى منه لون من شرود رغم هذا القيد نشعر بالحياة ربما ..! |
ربما
قافلة العمر تراءت في المدى صدق الجهات فرمت كل الوصايا ، ثم جاءت ترسم العمر مرافئ ، تقتبس من دمنا تلك الحقائق .. ربما ... لكن اذا خانت رياحٌ ، زورق العمر فتاهت في المدى كل الدروب ! ما الذي نصنع ، بل كيف نعود؟!! |
ربما تاقت مواقيت الحنين
أينعت بعد الجفا ورد وفُل ! لملمت أشواق عمر قد مضى واستقامت في شرود مُحتمل ! زورق العمر تهادى غبطة والأماني في شتات وأمل ! |
إلى أيِّ حدٍّ سـ نتبعثر في براحات السطور ...
|
المسا/ فات وهذا الصبح مملوء الوعود !
|
الصبا/حـ / ات قادمة ، تجتاز هذا الليل كالطوفان ...
|
تعبُرنا بُغيةَ الإطمئنان على براحِ الضوء فينا،
فترى أكثرنا قد عبثت فيه العتمه ونأى ابن الضوء~ |
موسيقاك ، من يدري ،
ملاذ الروح والمأوى أطارد في امتداد الحرف.. أحجية، وبعض حديث .. : آه لو تعلم ! وأقبض من سراب العطر ، غمازة ، وشالات ، وآمال تردد يا ... : غوايات اللقا الأول |
الساعة الآن 04:59 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.