![]() |
حرفي ... نهر حياة لقلوبِ أشقاها جبروت العطش ... العطش ذلك الشبح الآتي من أقاصي الفقد لنعمة الارتواء ...! |
صدقت يا صاحبي ... كلهن كما قلت وأكثر ولا عزاء ....! |
كم دقيقة هناك ...؟ أربع / خمس / ست / ساعة عادي جداً النتيجة معروفة لمن يقرأ رواية الخيبة بأنه مقتول هالِك ...! |
الكثير يجتاحهُ طوفان الفضول ... عن تلك الأنثى التي أمشط جدائل غيابها بمشط نبضي ...! والحقيقة أنني كلما حاولت الإفصاح عنها أجدها أجمل في الخفاء لي ولها ...! هي ... هي ... كالحياة لغريق احتضنه القدر ثم أعتقه ...!! |
وسقط الكلام ...! |
مُتعبٌ أنا ... كالرحى تعبث بها يدّ المواسم ...!! |
عندما نخون ... تتسلق ضمائرنا عناكب الظنون ....! |
وضاع منّي الكلام ...! |
الساعة الآن 03:40 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.