|
لسفينة الضوء ... شراعٌ مزقته حراب العتمة ...! يقف ربّان قلبها على سارية يكاد يُسقطه القدر ... تمضي في لّج العناد ... لعلها تصل وحيدة لشاطئ البعاد ... رمال أحلامها الذهبية باتت مبعثرة الهدوء ... تشوه آثار الانكسارات رسم الموج على خدّ الشاطئ الحزين ...! بداية ... نصٌ غرق بيّم الهلاك ...!:( |
لنقيس المسافات بالنبض ... كي نرى كم خطوة بين الصوت والصدى ...! |
لصداقات الأمس ... كنتم أوفياء في جرّ خنجر النكران بظهر الوفاء ...! |
الشعر الشعبي ... كم أتمنى أن أجيد نسجك في لغتي ...!؟ |
علّمني الصومــ... فضيلة الصبر على موائد بُعدكِ ...! |
مجرد محاولة ...!
إيه أضحكي ... أرقصي ليه ما تضحكين ...!؟ الفرح طفلكِ ... وطفلكِ تكفيه كلمتين ...! كلمة منّك .. وكلمة للكلام اللي تكتبين ... وباقي الأوراق ... تكتبك قصة في ضحكتين .. لا.. لا أرجوك لا تقولي اكتبني تكفين ... كاتبك ... غارق يا غلاتي في دمعتين ... دمعة للفرح ودمعة للحزن اللي تعرفين ...! |
عادي جداً ... أن يتلاشى ظلّ الغياب أمام شمس حضوركِ ...! |
ولكن ...! الغير عادي أن لا يتلاشى الغياب عنّكٍ ..! |
| الساعة الآن 02:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.