![]() |
البرد يخطف في الممرات النصوص
كانت على الردهات تخفق كل آن والآن نستجدي الحروف.. ياعهد بتنا كاللصوص. |
وتطرق سماءات العزلة .. كنجمة داهمها الصباح ...
|
غربة الليل
هدوء وأمل وشرود بالأماني يكتمل |
برغم تلعثم الكلمات ،
وهشاشة الطقس الموشَّى بالغياب .. سنظل ننتظر الإياب .. نقامر باسم العطر ، نُشرعُ كل ّ باب. |
في الغِياب نَذكُرُهم ولا نَنسى !
وذات إياب نذكُرُهم ونحن فيهم ذِكرى بالكاد تُحاول أن لا تُنسى ~ |
تهبط من سماءات الأغاني والرؤى ...
تمر بأوردتي هزّة .. تليق بفتنتها بالتأنق بالعطر ، بإيقاعها ..بالدوار ..تقول إذا ماحضرت هنا / لا أحد. |
فجوة الليل تتسع
والأماني عمقٌ في أوردة الحياة لم نكن نقتبس السكون بل كان شعار ودثار بين ذراته نبض يعد بالكثير مفاصل الصبح بيّنة ووعد الضوء لايُخلف في معية الأمل |
ليسَ ثمّة مخرج ...كل الأبوابِ موصَدة
البَقاءُ هنا حتميّ وحيلةُ النّفاذ نافِذةُ الحيلة ...! هكذا تمتم صوتي حين أضمر نيّة التمرّد~ |
الساعة الآن 10:16 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.