![]() |
اقتباس:
و لأنكِ ترَينَ أجمل ما فيّ و تبصرين ظاهراً أُبديه ... فإني أكاد أتيقن بأنكِ أجمل مني بمراحل .. حتى الآن لم تُبدي منكِ إلا اليسير المبهر ... أنتِ الأنقى ... يا نادرة |
اقتباس:
الصورة ذكرتني بسلسلة صور ألتقطتها على شاطيء الخليج تشبه هذه نفس الشهر تقريبا لكن قبل سنوات والمقولة جميلة أضافت على الصورة إطارا جميلا زادتها حلاوة لا نسأل المحب لما أحبنا فهو لم يحبنا إلا لأنه رأى الجوهر الداخلي فينا ... كفيل أن يجعله يتعلق بنا موضوع جميل للأسف غاب عني تصفحه دمت بخير وعافية |
اقتباس:
فأهلا بك يا فيصل ... ربما التقينا عند ذاك الشاطئ و دون أن ندري ... أو أننا التقطنا لذات النورس ... لقطات متشابهة أما عن المحبّين ... فذاك حديث فقد سحره و مذاقه ... و فقدنا البصيرة التي جعلتنا ( أحبة ) في زمن ما ... حياك المولى ... قد احتفى بك أنا و المكان ... |
ليس بعيداً ... أبداً لم تكن بعيداً
كنتَ على مسافة فكرة ... و خاطرة |
|
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...a1d4c53563.jpg
أعتذر منكِ يا أصابعي ... كم أشقَيتُكِ معي ! حتى أني لم أملك - أو أخصص - وقتاً لأعتني بأظافركِ ! كل ما فعلته من أجلكِ ... أن مرّغتكِ في الأصباغ و الألوان و حمّلتكِ آلة التصوير و حقائب هواياتي ... و آخر كل ليلة قبل أن أغيب عن الوعي ... أتذكّر أن آثاراً من الحبر تغلغلت تحت إظفري الإبهام و الوسطى ... بعد أن غمست ريشة القلم في الزجاجة و سرقتني الذكرى لوهلة ... كان صيف عام 2010 حافلاً بالأحداث على المستوى الشخصي ... في ذلك العام وقعت في هوى الأحصنة ... و صرت أجمع صورها ... في محاولة لاستلهام فكرة و رسمت مخططاً سريعاً بالحبر الأسود ... على أن يكون تصميمها ملائما لتنفيذها على قميص صيفي ... تجربة ما استفدت منها شيئاً ... إلا متعة المحاولة و لذة الفشل ! هذه الليلة أسأت إليكِ يا أصابعي ... و استخدمت فرشاة أسنان قديمة ... لأزيل الحبر ! و بالطبع و بدافع الشفقة ... كافأت يدي في ذاك المساء بلطخة من زيت اللوز ... و دقائق من التدليك الذي ... جعلني أدرك أن يدي متعبة جداً مني ... |
|
http://www.ab33ad.info/up/uploads/im...235ad6aa4.jpeg
لعلها هي لعلها هو لعلها بعض بعضِه و بعض بعضِها فتجلى النقص فيها |
الساعة الآن 03:08 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.