![]() |
يقال : الثالثة ثابتة !!
لكن في لقاحات الكوفيد الأمر مختلف ... حيث يخضع أو بالأحرى نخضع نحن لرغبة العلماء عبيد الساسة ... و رغم كل الذي نمر به - أو يمر بنا - لدينا إيمان أن الضرر واقع بأمر الله ... و السلامة كذلك ... بأمر الله ... نتوكل على الله سبحانه ... و الثالثة مو ثابتة :) |
تعجبني فلسفة الأمور القابلة للفلسفة ...
و الحياة برمتها لها فلسفة جامعة تتشعب إلى أمور كبيرة و صغيرة ، مهمة و تافهة ، تحتمل أن تتحول إلى حالة فلسفية تجعلها شيء يستحق الإهمال أو الالتفات و نحن من ضمن هذه الأمور المتفاوتة في وصفها و أهميتها ... نتأمل في ذواتنا رغبة في الفهم و بحثاً عن أسباب تقودنا لمعرفة ما يتوجب علينا فعله ... و على ضوء ما اعتَقدنا أننا عرفناه ... نقوم بأمر خاطئ ... و نؤمن بأننا فعلنا ما يجب فعله ... و نتخذه كنهج ... أو مسار أملاً في الوصول إلى البقعة المشرقة في هذه الحياة ... لكن - و لأننا على خطأ - نحوم حول النور و لا نبلغه نراه ... و لا ندركه نمد أيدينا ... و لا نلمس إلا الفراغ و تصيبنا حالة التيه ... رغم وضوح الأمر و تجلّيه في مرحلة ما أو مكان ما ... |
لا زلنا نملك القدرة على الاختيار ... ما نفتقد إليه هو فهم الخيارات و الاحتياجات
|
[[ الحـــبّ ]]
هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه الخ الخ الخ |
هل يجوز الترحم على من غنّى : يضرب الحب شو بيذل ... ؟
رغم أني لا أعرف المغني و لا الكاتب و لا الملحن و لا الموزع ... و لم أفكر يوما بالاستماع لها إن وجد لها تسجيلاً ... و لا أتذكر أين و متى و ممن سمعتها !! المرجّح أنه كان يحيي حفلة للمعذّبين الذين أنهكهم الحب و أتلف قلوبهم العشق ... و كؤوس الاشتياق و الحنين تترنح بهم و يترنحون بها ... و يخيّل لي أنهم ما تابوا عن سيء الذكر ( الحب ) ... بعد أن غرقوا في بحر إدمانه و إلخ إلخ إلخ ... |
مأساتي الأزلية ... أني وقعت في هوى الكتابة منذ الصغر ...
و ما فكرت قط بالتوبة عن هذه الخطيئة ... |
اقتباس:
لا زال يستقبلني ... و يجري لي التحاليل ... و يصرف لي نوعاً آخر من الدواء ... المهم ... أني حتى الآن لم أقع إلا في هوى عينيه ... أكثر من ذلك لا ... فهو يملك قلب عجوز و أنا بقلب فتاة السابعة عشر - إياها - و حتى أقع في الأسر ... أحتاج لأكثر من عينين مرسومتين ... أحتاج للوحة عميقة ... مهما غصت في ظلماتها ... لا أغرق و لا أصبح في عداد العاشقات المعشوقات ! |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1)
ضوء خافت صباح الخير يا زائر ... إن كنت هو أو هي ... فقد أعددت شاي الصباح لاثنين ... و اليوم هو الإثنين ... و نحن بصدد الانسياق إلى عام اثنين و عشرين بعد الألفين ... الأمر لا يستحق الاحتفال ... تعالَ أو تعالي لنسكب الشاي ... في كأسين أحدهما بلا سكّر ... و لندعو الصمت ليكون سيد هذه اللحظة ... و نجرب قراءة الأفكار ... أفكر بفتح حقيبة الأسرار يا هذا أو هذه ... |
الساعة الآن 01:55 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.