![]() |
اقتباس:
ما يهم أن تبقى كرة النار تشعل الطرق ... و تبقى قهوة الخيال ... لا يمكن قلب فنجانها ... و إن كانت قراءتها لن تبطل صلاة أربعين يوماً ... لكن حديثها آفاق تقارع الأوهام و تأبى إلا أن تقتحم الواقع ... الصحفي جداً ... جداً بد الموسى ... سنلتقي في أفق آخر حول مائدة اللون ... في أقرب فرصة بعيدة |
اقتباس:
أعترف اني دخلت لأني سمعت فوجدت أكبر من الذي سمعت،، أيضاً اني أعترف اني لااحب هذا المكان رغم العشق العتيق،، الا انه الآن مليء بالفراغ،، وأشعر اني لااشعر،، ؛ ضوء،، أزف ،، أفز ،، فاز في رأسي شيء،، حقيقة يستحق ضرب الأعناق جنوبية قالت نحن لانحب الحياة بل نكره الموت قد تكون محقة،، ولكني ،، لازلت ازاول مهنة الحياة ،، بزندقة ،، تاركاً،، المعابد لعبّاد النظام،، ضوء،، أعترف اني احترف الانحراف،، بأعينكم غير ان بصيرتي السوداء ،، هي كعين امي ،، ووجه ابي،، الحقيقة ياضوء،،، دائماً،، موجعة،، صحيح ،، بات كل شيء ،، مبنّج والاشياء تمر ببطء،، هذا العالم ،،، سجن نجس بقعة غضب خالقها فخلقها ؛ يذكرني هذا الموقف بوقوف العبقري احمد زكي في فلم ضد الحكومة ،، في مشهد يعتبر سين عندما قال نعم اعترف اني تاجرت في كل شيء قيم اخلاق دين نساء هو كذلك ياضوء،، كل شيء مؤقت كل شيء سوف يمضي مات ابي مات ابوك والحياة ((يلعن ابوها)) لن تتوقف ،، لموتهم ونعود للطاولة الأخيرة في المشهد الأخير في الكلمة الأخيرة سنذكر بعضنا بخير صنعنا ذكريات باعتقادي انها جيدة اشكرك كحزنك على ابيك واشكرك نفسي لاني اتيت يوماً ،، ؛ |
. . ضوء خافت انت رائعة استمتعت هنا كثيرا شكرا لحرفك وفكرك دمت راقية . |
: موضوعٌ جميل و " رايق " ذكّرني بموضوعٍ فتحته قبل سنوات لقراءة الصور الرمزية للأعضاء .. ؛ الموضوع " ضرب " لكن بعض الأعضاء تحسسوا منه .. فأضطريت لحذفه / كنت لا أذكر المزايا فقط بل حتى العيوب .. بقراءةٍ نفسية للصورة وما خلف الصورة .. مع الاستفادة مما يطرحه العضو في المنتدى . 🌹 |
اقتباس:
شكراً .... لمن أسرّ لكَ ثم ... اضرب عنق الصمت ... دون ان نهرق دم الكلام لعبة الحروف لن تقتلنا ... لكن الخسارة أن نمارسها بشغف لنموت ... كأنه مبلغ علمنا بيقين المدرك لمَ ... لا أدري أو لا أريد أن أدري ... أمسك بالقلم و أحاول أن أنسى ... كل التواريخ و التاريخ و التأريخ الذي لم يذكر أننا سنكون هناك و نحن كنا نعتقد أننا ... جثث الأموات يا زايد ... أكثر من الأحياء ... إنهم يمشونَ و يتكلمون و يأكلون حقي و حقك و حقوق الذين يسوقهم اليقين للحتف المؤجل بتعجّل ... أعتقد أن ( حبيبي المزعوم ) منهم ... و أعتقد أنهم أكلوا أبي و أباك حتى لفظوا أنفاسهم ... ثم بكوا ... بكوا بشدة و لقد أكلوا قلبي بشراهة ... و هم يبكون الآن عليه ... الذكريات الجيدة هي تلك التي نتناساها ... لأن العودة إليها متاحة مباحة ... نقتفي آثارها بابتسامة ... ماجنة ... زايد ... شكرا لها ... و لك |
اقتباس:
|
اقتباس:
لا أشكّ للحظة بأن موضوعك متفوق بجدارة نظرتك الثاقبة و رؤيتك اللماحة ... عن نفسي ... لا حاجة لي بعيوبهم ... أحب أن أرى الجانب المضيء لنا ... و الخبايا لا تعنيني ... شكراً لمرورك ... و قراءتك أستاذ خالد الحربي |
اقتباس:
من المهم أن أهتم مغامرةٌ أنتِ ياضوء مغامرةٌ ناعمة وأنا أسف أسف جدًا لأنني لا أستيطع الكلام الآن والكتابة لم اقرأ عني قبلاً ولا أظنني سأقرأ لاحقًا ملثما كتبتِ عني ياضوء فتلك الأسطر تغني عن كل الصور واللوحات تلك الأسطر أنا ما جاء في خلدي ذلك ولن يجيء تلك صورتي في عيون الآخرين وأرواحهم النور ضوء لن أشوه جمال ما كتبتي لذا سأصمت |
الساعة الآن 12:56 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.