![]() |
اقتباس:
الغاليه العابقه طهراً لحظه هانحنُ عـُدنا .. نتهادى وداداً فلاتحرمينا عبورك الهديـّه.. ورده تشبهك.. / |
اقتباس:
على ألق الألق.. / |
http://img71.imageshack.us/img71/388...loveu11va8.gif جاءت بي رائحه البرفان النسائي الصارخ كم أعجبتني هذة البقعـة من الاحساس ! أماسي / منال لقلبيكما بساتين من الشكر |
اقتباس:
صديقتي الجميلة .. أهلاً بمطركِ .. عادةً لا يُتقنني الانتظار , رغم أنني أحاول التدرّب عليه , و لكنّ خروجي كان كما أسلفت لارتباط . عُذراً إن أرهقتكِ اجاباتي , كنتُ هُنا .. انا فقط . لم أراجع اجاباتي و ربما كانت هناك بعض الأخطاء الكتابيّة المبعثرة هنا وهناك , ولكنّها عادةٌ فيّ أن لا أراجع ما أكتب , كي لا أسلبه شيئاً منّي . حتّى في كتابة النّصوص , حين أراجعها , ينالها منّي حذفٌ و تعديلٌ .. وحين أعودُ بعد فترة لقراءتها أشعر بها تصرخ في وجهي . أحاولُ أن أتركني كما أنا للّغة , علّني استطيع انصافها , كما فعلت . أشعرُ بأننا اقتربنا أكثر بعدَ عودَتكِ , اعترفُ بأنني كنتُ مشتّتة في بداية اللّقاء , وهكذا شعرتُ بكِ أيضاً . جميلٌ أن يجمعنا هذا المتصفّح من جديد , كبيتٍ خشبيٍّ فوق شجرة , نمارسُ فيه طفولتنا و الحُلم و نحن . صباحكِ سُكّر . |
اقتباس:
أهلاً بحضورٍ يحمل لنا فكراً عميقاً كـ أنت .. متابعتُكَ فرحٌ للمتصفّح , شكراً كثيراً . |
اقتباس:
أهلاً بكِ مرّاتٍ كثيرة , بعدد عُشّاق القهوة , بالمناسبة , لماذا يحبُّ الكثيرون القهوة , ما هو ذلك المفعول السّحري الذي تحملهُ تلكَ الحبّاتُ السوداء , بعد احتراقها ؟ المدهش في الأمر , ذلك التأثير المتعدّد للقهوة , فهي مهدّئة حيناً , و مؤرّقة حيناً , و تثيرُ في دواخلنا الكثير من المشاعر المتناقضة , هي شيءٌ لكلِّ شيء .. حقّاً جميلة , تلكَ السّمراء . اقتباس:
بالنّسبة لي , ربّما أنا عصبيّة بعض الشّيء , ولكنّي عادةً ما أكون قادرةً على ضبطِ أعصابي أمام الجميع , و عندما يفيضُ بي – وهو أمرٌ لا أحبّه – ربّما انفجرت مشاعري أمام من أحبّ , هذا الأمر يسبّب لي في بعضِ الأحيان مشاكل عديدة مع الأصدقاء و المقرّبين مني . أما إذا في مخيّلتي أمرٌ ما , فإنني قادرة في كثير من الأحيان على ضبطِ أعصابي حتّى أصل لما أريد . اقتباس:
الكتابة - كما أسلفت - حالة شعوريّة , حتماً وراءَ كلّ نصّ شيء ما يدفعنا للكتابة , قد يكون موقف أو شخص أو حتّى حكاية . نحنُ لا نستطيعُ أن نتبرّأ من مشاعرنا , نحن محكومون بها , لذلك فالشّوق و الغياب و اللهفة و الحُزن أمورٌ تسكننا . ربّما استطعتُ بما سبق الإجابة على سؤالك , وإن لم يكن كذلك , فمنكِ و بكِ العُذر . اقتباس:
-أماسي , ولكي أكون صادقةً , في لقاءنا هذا الّذي يجب ان يحملَ بصمةَ الوضوح .. لا أضعُ نفسي عادةً في موقعِ الحكم على الآخرين ولكنّي سأبوحُ لكِ بقراءتي من خلالِ الأفكار التي دارت في عقلي أثناءَ البحثِ عنكِ فيكِ . قرأتكِ كثيراً , أقرأُ تقريباً الغالبيّة العظمى من النّصوص التي يتم طرحها في أبعاد , و لكنّي قرأتُكِ بشكلٍ آخر , ربّما أعمق بعدَ لقاءنا هذا .. أرى أن حرفكِ قريب دافئ , القارئ يستطيع الوصول إلى أعماق الحرفِ الّذي تكتبين , انتِ تتبعيّن البساطة في الحرف وهو مذهبٌ في الكتابة يحبّذه الكثيرون .. التأثّر بما حولنا , ليس عيباً في كتابتنا , بنظري الكتابة الأدبية من شعرٍ و نثر , ليست مهنة نحترفها , نعم نحن يجب أن نحسّن قدراتنا اللّغوية و النحويّة و نسعى دوماً لتوسيع مداركنا في علومِ اللّغة , ولكن ما نكتبهُ يبقى كما هوَ بنظري بمشاعرنا الانسانيّة التي نحمل , ربّما أصبح أجمل حلّة فقط . أما أماسي , فأرى أنّها كاتبة جميلة , و شاعرة رقيقة , وحرفها يكتبها ببراعة ! اقتباس:
عودتُكِ دوماً , كانبعاثِ قوس قزح .. سينتظركِ الفرحُ .. أعدكِ . |
http://www.3z.cc/gal/data/media/136/...0864.8627M.jpg أماسي .. وصباحٌ يحملُ عطركِ .. هل جرّبت يوماً أن تكوني تائهةً بين دروبِ الفكر ؟ النقاء ؟ البياض ؟ الطّهر ؟ قطراتُ الماء ؟ مصطلحاتٌ تبعثُ في النّفس الأرق , أسألُ نفسي الآن , ما هي المعايير التي تخضع لها هذه المفاهيم .. ما هو الشّيء الّذي يدفعنا لاطلاقها , ذاتَ وقفةٍ مع النّفس ؟ هذه يا عزيزتي ليست بأسئلة , هي تساؤلات فقط . الغريب في الأمر , هذا التناقض الذي يحكم النّفس البشريّة , قد يسجّل أحدهم لدينا موقفاً , يجعله الأنقى و الاجمل و الأطهر , ويأتي بعدها فيسجّل موقفاً آخر مغايراً تماماً لما قبله . لا بدّ أنّ المثاليّة تقول , أننا يجب ان لا نحكم على شخصٍ ما من موقف , ولكنّنا لا نفعل ! المثقفين قادرون نظرياً على تجاوز العقبات الناتجة عن اختلاف الفكر , و طريقة الحكم على الأمور .. هكذا يجب أن ننتظر من شريحة اجتماعيّة تمثّل ثقافتنا الكليّة . النّقاش , و الاختلاف ظاهرة صحيّة , دعيني أطلق عليها هنا وقاية , و الوقاية خيرٌ من العلاج .. هي وقاية من تفّشي سوء الفهم .. دعونا نختلف , و دعوا خلافاتنا دليلاً على اننا أصحّاء , لا يمكن أن ندخل مكاناً و تجزموا بانه خالٍ من جميع الأمراض , ولو فكّرنا بتعقيمه , لخسرنا الكثيرَ من الوقاية الطبيعيّة من الأمراض التافهة البسيطة . الحبّ , امرٌ آخر , يجب أن يصبح ذا مفهومٍ أكثر شمولاً , نحن لا نعرف كيف نحب , لماذا لا نحاول تعلّم ذلك ؟ أماسي .. ما كتبتُ اعلاه , ترجمةٌ فقط لما اعتملَ في عقلي ذاتَ تفكير ,, لكي أعود لأسئلتِك و معي بعضٌ من تركيز . |
اقتباس:
صدقاً وجدتُني أمامَ هذا السؤال , وجهاً لوجه مع داخلي , رأيتُني طفلة ترسمُ غيماتٍ عابثةً هُنا وهُناك , غيماتٍ ممعنةً في الصّغر , كثيرةً الهطولِ حدّ الإسراف .. وجدتُني أنثى على جُنحِ غيمة , قلبُها كقارّةٍ مجهولةٍ , قابعةً بين الاستواء و القطب .. إن هاجمها البرد أثلجت , و إن اغتالَ دمعها الحرّ , هطلّت بلا توقّف . الغيمُ شيءٌ غامض حدّ الوضوح , مختلف حدّ الاعتياديّة , متطرّف حدّ الاعتدال , مخيفٌ حدّ الدّهشة , جميلٌ حدّ الأرق , موجعٌ حدّ اللّذة , عابثٌ , مورقٌ , محرقٌ , أصيلٌ , وفيٌّ , ينتهي حيثُ البدايات , تماماً كالحبّ . كثيراً ما أرى الغيمُ يتنفّس , و أسمعهُ ينتحب , و تداعبني ضحكاتهُ من وراءِ الشّمس .. الغيمُ حكايةٌ أخرى , حكايةٌ من نوعٍ فاخر , تختلفُ كثيراً عن حكايانا , رغم أنّها تجمعها . اقتباس:
القمر : نقطةُ الصّفر لأقاصيصِ الوجع . أختي : سترٌ و غطاء , بكلا المعنَيَين . المطر : أغنية برائحة أزهارِِ التفاح غيمة مطر : وطنٌ مفقود الزمن : تعويذة لحملِ خطايانا اقتباس:
-عادةً ما تكون قراراتي سريعة بعضَ الشّيء , والغريب في الأمر أنني عندما أفكّر كثيراً بأمرٍ ما قبل أن أقرّر , أكتشفُ انّ القرار الأوّل كان دوماً هو الأصحّ وأنني ببعضِ حيرة قد أفقدُ هبةً ما منحني إيّاها الأمل . اقتباس:
|
الساعة الآن 12:16 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.